الصفحه ١١ : تعدد زوجات النبي مناف لشمائل النبوة ومخالف لما ينبغي أن
يتسم به أصحاب الدعوة وهداة الأرواح ، وقال بعض
الصفحه ٣٨ : .
وفي قوله «إن
أراد النبي أن يستنكحها خالصة لك من دون المؤمنين» الالتفات من الغيبة الى الخطاب
وقد تقدم
الصفحه ٤٣ : ما مَلَكَتْ أَيْمانُهُنَّ) عطف على ما تقدم ومعنى قوله ولا نسائهن أي ولا جناح على
زوجات النبي في عدم
الصفحه ٥٦٥ : حال أي يابسة لا نبات فيها ، وسيأتي مزيد من هذا البحث
في باب البلاغة ، ولك أن تجعل الرؤية علمية فتكون
الصفحه ٥٦٦ : يذهب الى النبي صلى
الله عليه وسلم يفاوضه في ترك الدعوة على أن يجمعوا له الأموال حتى يصير أغنى قريش
ثم
الصفحه ٥ :
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْواجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَياةَ الدُّنْيا
وَزِينَتَها
الصفحه ٨ : أَيُّهَا
النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْواجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَياةَ الدُّنْيا
وَزِينَتَها) كلام مستأنف
الصفحه ٩ : ء رابطة وان واسمها وجملة أعد للمحسنات
خبرها ومنكن حال وأجرا مفعول به وعظيما صفة.
(يا نِساءَ النَّبِيِّ
الصفحه ٣٢ : وَسَرِّحُوهُنَّ سَراحاً جَمِيلاً (٤٩) يا أَيُّهَا النَّبِيُّ
إِنَّا أَحْلَلْنا لَكَ أَزْواجَكَ اللاَّتِي آتَيْتَ
الصفحه ٤١ : .
(إِنَّ ذلِكُمْ كانَ
يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنْكُمْ وَاللهُ لا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ
الصفحه ١٥ : جابر الكلابية ، قال ابن الكلبي : غزية هي أم شريك فلما قدمت على
النبي وأراد أن يخلو بها استعاذت منه
الصفحه ١٦ : يشاء.
وكان إعزاز من
ذلوا بعد عزة سنة النبي في معاملة جميع الناس ولا سيما النساء اللاتي تنكسر قلوبهن
الصفحه ٢٠ :
أثارها المتشككون والذين في قلوبهم مرض وهوى نقول : تقدم القول في ترجمة زيد بن
حارثة وأن النبي صلى الله
الصفحه ١٢٨ : : «الى بلد
ميت» أي الى أرض ليس بها نبات ولا مرعى فيخرج ذلك بالمطر فترعاه أنعامهم فأطلق
الموت على عدم
الصفحه ٢٣٠ :
المنتصرين للنثر ، الطاعنين على الشعر ، أن يحتج بأن القرآن كلام الله تعالى منثور
، وان النبي صلى الله عليه