الصفحه ٦٤ : فعدّاه بفي
دون إلى. (وَقالَ الَّذِينَ
كَفَرُوا لا تَأْتِينَا السَّاعَةُ قُلْ بَلى وَرَبِّي
الصفحه ٨٥ :
جزيته بسبب كذا وبين قولنا ولا يجزى ذلك الجزاء إلا من كان بذلك السبب
ولتغايرهما يصح أن يجعل الثاني
الصفحه ١٤١ : فنقول انه
أن يبني الشاعر أو الكاتب كلاماً كثيراً على كلام من غير ذلك النوع يقطع عليه
الكلام وهو مراده
الصفحه ٢٥٢ : بالك قدرته في
الاستئناف النحوي دون الصفة مع أن المعنى على كل حال ظاهر فهذا تحكم. وأجاب الشمني
بأنه
الصفحه ٢٥٧ :
تُكَذِّبُونَ (٢١) احْشُرُوا الَّذِينَ ظَلَمُوا وَأَزْواجَهُمْ وَما كانُوا
يَعْبُدُونَ (٢٢) مِنْ دُونِ اللهِ
الصفحه ٢٩٩ :
والثاني إسماعيل ، واحتجوا أيضا بأن الله وصفه بالصبر دون إسحق في قوله
تعالى : «وإسماعيل وإدريس وذا
الصفحه ٣٦٥ :
إلا كان دون ما بلغني إلا زيد الخيل وسماه زيد الخير» وفي القرطبي :«يعني
بالخير الخيل والعرب تسميها
الصفحه ٤٧٢ : دُونِهِ لا يَقْضُونَ بِشَيْءٍ إِنَّ اللهَ هُوَ
السَّمِيعُ الْبَصِيرُ (٢٠) أَوَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٥١٢ : رَبِّ الْعالَمِينَ (٦٥) قُلْ إِنِّي نُهِيتُ
أَنْ أَعْبُدَ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللهِ لَمَّا جا
الصفحه ٧ : ترى أنك إذا قلت فلان لا يقوم له
واحد جاز في المعنى أن يقوم له اثنان بخلاف قولك : لا يقوم له أحد وفي
الصفحه ١٣٣ : كِتابٍ إِنَّ ذلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيرٌ (١١)
وَما يَسْتَوِي الْبَحْرانِ هذا عَذْبٌ فُراتٌ سائِغٌ شَرابُهُ
الصفحه ٤٢٠ :
أمرهما الى الله تعالى إن شاء عاقبهما ثم أخرجهما من النار كسائر الموحدين
وإن شاء عفا عنهما فلم
الصفحه ٥١٦ :
(أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ يُجادِلُونَ فِي آياتِ اللهِ أَنَّى يُصْرَفُونَ (٦٩) الَّذِينَ
الصفحه ٥٧٣ :
ودلائله بحال من ينادى من مكان بعيد فكما انه لا يفهم ولا يقبل قول المنادي فكذلك
هؤلاء لا يقبلون دعوة من
الصفحه ١١٧ : المصدر ضميره نحو قول طرفة بن العبد :
فيا لك من ذي
حاجة حيل دونها
وما كل ما
يهوى