الصفحه ٣٨ : .
وفي قوله «إن
أراد النبي أن يستنكحها خالصة لك من دون المؤمنين» الالتفات من الغيبة الى الخطاب
وقد تقدم
الصفحه ٢٥٦ :
«قوله أو آباؤنا قرأ ابن عامر بسكون الواو على أنها أو العاطفة المقتضية
للشك والباقون بفتحها على
الصفحه ١٦٢ : مقدم ومن حرف جر زائد ونصير مبتدأ مؤخر محلا مجرور بمن لفظا ويجوز
أن تكون ما حجازية عند من يجيز تقديم
الصفحه ٤٥٢ : والواو زائدة وهو رأي الكوفيين والأخفش وإنما جيء
هاهنا بالواو دون التي قبلها لأن أبواب السجون مغلقة إلى أن
الصفحه ٣٢ : لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرادَ النَّبِيُّ أَنْ
يَسْتَنْكِحَها خالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ قَدْ عَلِمْنا
الصفحه ١٥٢ :
مشاركتهما للجملة الفعلية قبلهما في الاستشهاد بمضمون كل من هذه الجمل على تباين
الناس في الأحوال ، كما أن
الصفحه ١٥٨ : السبب مقام المسبب ، وفي اختصاص السابقين بذكر الجزاء
دون الآخرين ما يوجب الحذر فليحذر المقتصد وليملك
الصفحه ٣٨١ :
يختصمون في أمر الملا الأعلى لأن ذلك أمر تنوء العقول دون معرفته والمدار في
الإحاطة به على الوحي.
(إِنْ
الصفحه ٣٩٥ : قُلْ تَمَتَّعْ بِكُفْرِكَ قَلِيلاً إِنَّكَ مِنْ أَصْحابِ النَّارِ (٨))
الاعراب :
(إِنْ تَكْفُرُوا
الصفحه ٥٢١ : جواب
الأول دون الثاني لأن الأول إن وقع فذاك غاية الأمل في إنكائهم فالثابت على تقدير
وقوعه معلوم وهو
الصفحه ٥١ : كما رأيت ، على أن صاحب القاموس لم يلتزم بالقاعدة فقال : «والسائد
السيد أو دونه والجمع سادة وسيايد وقرأ
الصفحه ١٨٧ : مِنْ دُونِهِ
آلِهَةً إِنْ يُرِدْنِ الرَّحْمنُ بِضُرٍّ لا تُغْنِ عَنِّي شَفاعَتُهُمْ شَيْئاً
وَلا
الصفحه ٢٩٥ : أَنْ يا
إِبْراهِيمُ) الواو عاطفة وناديناه فعل وفاعل ومفعول به وأن مفسرة لأن
النداء فيه معنى القول دون
الصفحه ٣٨٧ : مُخْلِصاً لَهُ الدِّينَ (٢) أَلا لِلَّهِ الدِّينُ
الْخالِصُ وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيا
الصفحه ٥٢٠ :
أهل الرسم وما عدا الثلاثة نحو «فاستبقوا الخيرات أين ما تكونوا» و «أين ما كنتم
تدعون من دون الله» في