الصفحه ١٠٨ : ذلك ما هو أبلغ في الدلالة
على رسوخهم في الكفر وتماديهم في الباطل وهو أن من قبلهم من أصحاب الكتاب لم
الصفحه ١١١ : الاجتماع تشويشا للخواطر
، وحئولا دون التأمل والاستغراق في التفكير ، أما قيامهم مثنى وفرادى فيتيح لهم أن
الصفحه ١٣٦ : واسمها وجلمة تشكرون خبرها.
(يولج الليل في
النهار في اليل) لك أن تجعلها مستأنفاً ولك أن تجلعها في محل
الصفحه ١٥١ : ألوانها وغرابيب سود» وقد تقدم أن التدبيج هو
أن يذكر المتكلم ألوانا يقصد الكناية بها والتورية بذكرها عن
الصفحه ١٦٤ :
شُرَكاءَكُمُ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللهِ) أرأيتم تقدم القول فيها أنها بمعنى أخبروني والرؤية هنا
الصفحه ٤٢٦ : القارّ فيه
، ووجه الشبه ثباتهم في تلك الحال بثبات المتمكن في مكانه.
(أَمِ اتَّخَذُوا مِنْ
دُونِ اللهِ
الصفحه ٢٢٩ : مضارع وفاعل. (وَاتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللهِ آلِهَةً
لَعَلَّهُمْ يُنْصَرُونَ) الواو عاطفة على مقدر
الصفحه ٢٥٨ :
(مِنْ دُونِ اللهِ
فَاهْدُوهُمْ إِلى صِراطِ الْجَحِيمِ) من دون الله جار ومجرور متعلقان بمحذوف حال
الصفحه ٥١٩ : خبر
كنتم. (مِنْ دُونِ اللهِ
قالُوا ضَلُّوا عَنَّا) من دون الله حال وقالوا فعل وفاعل وجملة ضلوا عنا
الصفحه ٧٤ : لأن شرط أن
المفسرة أن يتقدم عليها ما هو بمعنى القول دون حروفه وقدر بعضهم فعلا فيه معنى
القول فقال
الصفحه ٢١٨ :
الشَّيْطانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ) أن مفسرة لأنها وقعت بعد جملة فيها معنى القول دون
حروفه ولا ناهية
الصفحه ٣٠٠ :
بطلانه بالحجج العقلية أن معنى الآية يأباه فإن الله تعالى احتج عليهم بأنه
خلق العابد والمعبود فكيف
الصفحه ٤٠٠ : أَعْبُدُ مُخْلِصاً لَهُ دِينِي (١٤) فَاعْبُدُوا
ما شِئْتُمْ مِنْ دُونِهِ قُلْ إِنَّ الْخاسِرِينَ الَّذِينَ
الصفحه ٤٠٤ : اللام مزيدة مثلها في أردت لأن
أفعل ولا تزاد إلا مع أن خاصة دون الاسم الصريح كأنها زيدت عوضا من ترك الأصل
الصفحه ٢٨٦ :
لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ ما ذا تَعْبُدُونَ (٨٥) أَإِفْكاً آلِهَةً دُونَ اللهِ
تُرِيدُونَ (٨٦) فَما ظَنُّكُمْ