الصفحه ٤١٢ : عطف على يتقي أي ويقال لهم ذوقوا وإنما عدل إلى
الماضي للدلالة على تحقق وقوع القول ويجوز أن تكون الواو
الصفحه ٤١٨ : والمائت أن الميت صفة لازمة كالسيد وأما المائت فصيغة حادثة تقول زيد
مائت غدا كما تقول سائد غدا أي سيموت
الصفحه ٤٣٩ : سبيل التفاؤل ، وفوّز المسافر :
ركب المفازة ومضى فيها ، قال حسان :
لله درّ رافع
أنّى اهتدى
الصفحه ٤٤٣ : ) كلام معطوف على مقدر دل عليه السياق أي فلا تشرك ،
والله نصب بفعل محذوف دل عليه فاعبد أي إن كنت عاقلا
الصفحه ٤٤٤ : التوسط بين المعطوف والمعطوف والمعطوف عليه فقدموا المفعول وصارت متوسطة
لفظا ودالة على أن ثم شرطا محذوفا
الصفحه ٤٤٧ : ثان
لوفيت وجملة عملت صلة ولك أن تجعل ما مصدرية أي عملها فيكون المصدر المؤول هو
المفعول الثاني والواو
الصفحه ٤٤٩ : هنا محذوف لأنه في صفة أهل الجنة فدل
بحذفه على أنه شيء لا يكتنه ولا يحيط به الوصف والواو عاطفة وجملة
الصفحه ٤٥١ : »
بالنسبة لأهل النار وأهل الجنة إذ عبر عن الذهاب بالفريقين جميعا بلفظ واحد فن
دقيق المسلك وهو أن يأتي
الصفحه ٤٥٤ : ونضيف
هنا الآن ما قاله الجوهري : «وآل حم سور في القرآن فأما قول العامة الحواميم فليس
من كلام العرب» وقال
الصفحه ٤٦١ : محل نصب عطف
على مفعول أدخلهم أو على مفعول وعدتهم وقال الفراء والزجاج «نصبه من مكانين إن شئت
على الضمير
الصفحه ٤٦٧ :
يُرِيكُمْ آياتِهِ وَيُنَزِّلُ لَكُمْ مِنَ السَّماءِ رِزْقاً) كلام مستأنف مسوق للتدليل على أن الحكم له سبحانه
الصفحه ٤٦٨ : مضارع منصوب بأن مضمرة بعد اللام والجار والمجرور متعلقان
بيلقي وفاعل ينذر يجوز أن يكون الله أو الروح أو
الصفحه ٤٧٠ : مرة إذ
لا شفيع لهم أصلا فضلا عن أن يكون مطاعا.
الصفحه ٤٧١ : القلوب على المعنى لأن
المعنى إذ قلوبهم لدى حناجرهم كاظمين عليها ويجوز أن يكون حالا عن القلوب وان
القلوب
الصفحه ٤٨٤ : أن تهمل ما
لتقدم خبرها ومن يضلل الله فما له من هاد تقدم إعرابها بنصها قريبا فجدد به عهدا.
(وَلَقَدْ