الصفحه ٥ :
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْواجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَياةَ الدُّنْيا
وَزِينَتَها
الصفحه ٦ : الخليل التضعيف أن يزاد على أصل الشيء فيجعل مثليه وأكثر
وكذلك الأضعاف والمضاعفة ، وقال الأزهري : الضعف في
الصفحه ٩ : كَأَحَدٍ مِنَ النِّساءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ) لستن : ليس والتاء اسمها والنون علامة جمع الإناث وكأحد
خبر لستن
الصفحه ١٩ : أمرهم وفي لهم لوقوعهما
في سياق النفي وقد تقدم أن النكرة إذا وقعت في سياق النفي دلت على العموم ليشمل كل
الصفحه ٢٧ : حكم داخل في عموم الحكم المذكور الذي صرح بتعليمه ،
وأوضح من هذا أن يقال انه جواب عام عن نوع من أنواع
الصفحه ٣١ :
فعل أمر والمؤمنين مفعول به وبأن متعلقان ببشر ولهم خبر أن ومن الله حال
وفضلا اسم إن المؤخر وكبيرا
الصفحه ٥٣ :
وَالْأَرْضِ وَالْجِبالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَها وَأَشْفَقْنَ مِنْها
وَحَمَلَهَا الْإِنْسانُ إِنَّهُ كانَ
الصفحه ٥٧ : مفعول عرضنا وعلى السموات متعلقان بعرضنا وما بعده عطف
على السموات. (فَأَبَيْنَ أَنْ
يَحْمِلْنَها
الصفحه ٥٨ : التكليف في صعوبته وثقل محمله بحاله
المفروضة لو عرضت على السموات والأرض والجبال لأبين أن يحملنها وأشفقن
الصفحه ٦٢ :
أي قوينا وعزّز بهم أي شدد عليهم ولم يرخّص ومنه حديث عمر رضي الله عنه :
أن قوما اشتركوا في صيد
الصفحه ٧٨ : عليهما السلام تضرب المؤمن بالعصا وتطبع وجه الكافر
بالخاتم فينتقش فيه هذا كافر» والثاني أن الأرض مصدر قولك
الصفحه ٧٩ : شيء كان أو هو تنقيط بهما من غير أن تتسع كل
نقطة وبياض بمرمة الشاة وهو أعرم وهي عرماء وبيض القطا عرم
الصفحه ٨٠ :
الواو تخفيفا فعندما يراد تثنيته يجوز أن ينظر للفظه فيقال ذاتان ويجوز أن
ينظر الى أصله فيقال ذواتان
الصفحه ٨١ : يطيب أكله ولذا يغرس في البساتين
وقيل ان السدر صنفان صنف يؤكل ثمره وينتفع بورقه في غسل الأيدي وصنف له
الصفحه ٨٣ :
عليهم من نعمة الجنتين ثم تبديلهما بما سلف ذكره ثم جعل بلادهم متفاصلة
متشتتة بعد أن كانت متواصلة