الصفحه ٤٤٠ : ، وضاقت مقالده ومقاليده ضاقت عليه أموره
وكمنبر : الوعاء والمخلاة والمكيال وعصا في رأسها اعوجاج» الى أن
الصفحه ٤٤٦ :
المضاف إليه لا يعمل فيما قبله وهذا لا يصح لأنه الآن غير مضاف اليه وبعد
حذف المضاف لا يبقى حكمه
الصفحه ٤٥٠ : بالجزالة في اللفظ ولسنا
نعني بالجزالة أن يكون اللفظ وحشيا متوعرا عليه عنجهية البداوة بل نعني بها أن
يكون
الصفحه ٤٦٠ : الله عليه وسلم :«إن جدالا في القرآن كفر» فقد أورده
منكرا للتمييز بين جدال وجدال.
٤ ـ البدلية في
قوله
الصفحه ٤٦٢ :
(إِنَّكَ أَنْتَ
الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ) إن واسمها وأنت مبتدأ أو ضمير فصل والعزيز الحكيم خبران
لأنت
الصفحه ٤٨٠ : قوله تعالى
: «أتقتلون رجلا أن يقول ... الآية» الكلام المنصف وقد استوفاه الزمخشري في تحليله
الممتع
الصفحه ٤٩١ : وان الآخرة إن واسمها وهي ضمير فصل أو مبتدأ ودار القرار خبر إن أو
خبر هي والجملة خبر إن. (مَنْ عَمِلَ
الصفحه ٥٠٦ : مترتبة عليها وإنما جعلنا الكلام مجازا بقرينة قوله
بعد ذلك «إن الذين يستكبرون عن عبادتي» ويؤيد هذا المجاز
الصفحه ٥٣٣ : مقرونا بالكفر بالآخرة ،
وأجابوا بأسئلة متشابهة فحواها أن أحب شيء إلى الإنسان ماله وهو شقيق روحه فإذا
بذله
الصفحه ٥٣٤ : وَحِفْظاً ذلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ (١٢))
الاعراب :
(إِنَّ الَّذِينَ
آمَنُوا وَعَمِلُوا
الصفحه ٥٤٩ :
أو مندرجين وهو حال من الضمير في عليهم ومثل هذا التعبير قول عروة بن أذينة
:
إن تك عن
أحسن
الصفحه ٥٥٥ :
مبالغة فيها.
٧ ـ ومنه أن
ينتزع الإنسان من نفسه شخصا آخر مثله في الصفة التي سيق لها الكلام ثم يخاطبه
الصفحه ٥٥٩ : مِنَ الشَّيْطانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللهِ إِنَّهُ هُوَ
السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (٣٦))
اللغة
الصفحه ٥٦٠ :
(أَلَّا تَخافُوا وَلا
تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ) أن مصدرية
الصفحه ٥٦٢ : الحميم والفائدة تحصل من الحال والثاني أن يكون خبر
المبتدأ وإذا ظرف لمعنى التشبيه والظرف يتقدم على العامل