الصفحه ٣١٦ : ينزل بساحتهم العذاب الذي وعدهم به فذهب مغاضبا وكان من حقه أن لا
يذهب فقد كان ضيق العطن قليل الذرع ولما
الصفحه ٣١٧ :
بِكِتابِكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ) الفاء الفصيحة وأتوا فعل أمر مبني على حذف النون والواو
فاعل وبكتابكم
الصفحه ٣٢١ :
الْمَنْصُورُونَ) إن واسمها واللام المزحلقة وهم مبتدأ أو ضمير فصل
والمنصورون خبر هم والجملة خبر إنهم أو خبر إنهم
الصفحه ٣٢٦ : فَنادَوْا وَلاتَ حِينَ مَناصٍ (٣) وَعَجِبُوا أَنْ
جاءَهُمْ مُنْذِرٌ مِنْهُمْ وَقالَ الْكافِرُونَ هذا ساحِرٌ
الصفحه ٣٣١ : أن يتميز محمد صلى الله عليه وسلم بهذا الشرف من بين
أشرافهم ورؤسائهم وقد كرروا هذا المعنى كثيرا فقالوا
الصفحه ٣٣٢ : ء الفصيحة أي هي جواب شرط مقدر تقديره إن زعموا ذلك
فليصعدوا في المعارج الموصلة الى العرش حتى يستووا عليه
الصفحه ٣٣٤ : الخمار ، فجئته فلم أجده ، قلت لو أنني جئت الكعبة
فطفت بها سبعا أو سبعين ، فجئت المسجد أريد أن أطوف
الصفحه ٣٣٥ :
وهنالك نعت ومهزوم الخبر ويجوز أن يكون هنالك اظرفا لمهزوم ومن الأحزاب
يجوز أن يكون نعتا لمجند وأن
الصفحه ٣٥٣ : به داود بعد ما تقدم ، ولك أن تقدر قولا
محذوفا معطوفا على قوله غفرنا أو حال من فاعل غفرنا أي وقلنا أو
الصفحه ٣٥٥ :
ومجرور متعلقان بأنزلناه ومبارك نعت ثان ومنعه بعضهم بحجة أن النعت غير
الصريح لا يتقدم على النعت
الصفحه ٣٦٦ : إليها والفاعل مستتر تقديره هو يعود
على داود وربه مفعول به.
(أَنِّي مَسَّنِيَ
الشَّيْطانُ بِنُصْبٍ
الصفحه ٣٧٥ : قوله : والسارق
والسارقة فاقطعوا ، فأما حميم على هخا الوجه فيجوز أن يكون بدلا من هذا وأن يكون
خبرا
الصفحه ٤٣٠ : وذكر الضمير لأن
النعمة بمعنى الإحسان والعطاء ولك أن تعمل ان فتجعل ما موصولة في محل نصب اسمها
وعلى علم
الصفحه ٤٣١ : هُمْ بِمُعْجِزِينَ (٥١) أَوَلَمْ
يَعْلَمُوا أَنَّ اللهَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشاءُ وَيَقْدِرُ
الصفحه ٤٣٨ : الأعجم :
إن السماحة
والمروءة والندى
في قبة ضربت
على ابن الحشرج
يعني انه