الصفحه ٣٥٨ : والكلام مستأنف مسوق لبسط قصة سليمان
بعد أن بسط قصة داود ووهبنا فعل ماض وفاعل ولداود متعلقان بوهبنا وسليمان
الصفحه ٣٥٩ : أيضا ولكنه بعد تراخ وسيأتي القول في
فتنة سليمان ومناقشتها. (قالَ رَبِّ اغْفِرْ
لِي وَهَبْ
الصفحه ٣٧٧ : الموصول من رائحة الشرط
وجملة فزده خبر والأولى أن يكون من مفعولا لفعل محذوف يفسره ما بعده أي فزد من
قدّم او
الصفحه ٣٨١ : في محل جر بإضافة الظرف إليها وإن وما بعدها مقول قول وإن واسمها
وخالق خبرها وبشرا مفعول به لخالق ومن
الصفحه ٣٨٤ : بَعْدَ حِينٍ (٨٨))
الاعراب :
(قالَ رَبِّ
فَأَنْظِرْنِي إِلى يَوْمِ يُبْعَثُونَ ، قالَ فَإِنَّكَ مِنَ
الصفحه ٣٨٧ : ويجوز أن يكون تنزيل خبرا لمبتدأ محذوف أي هذا تنزيل ومن الله
متعلقان بالمصدر أو بمحذوف خبر بعد خبر أو
الصفحه ٣٨٩ : خَلْقاً مِنْ بَعْدِ خَلْقٍ فِي ظُلُماتٍ ثَلاثٍ ذلِكُمُ اللهُ
رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ
الصفحه ٣٩٦ :
ويضل فعل مضارع منصوب بأن مضمرة بعد اللام وقيل اللام للعاقبة وهي تتمشى مع قراءة
يضل بفتح اللام وهما قرا
الصفحه ٤١١ : طلابه
من دروس حتى يصبح مستساغا إليهم هشا في نفوسهم بعد أن كان صعبا ممجوجا.
٣ ـ التجسيد
الحي :
وفي
الصفحه ٤٢١ : مضمرة بعد لام
التعليل ولام التعليل ومجرورها متعلقان بمحذوف أي يسر لهم ذلك ليكفروا ولك أن تعلق
اللام
الصفحه ٤٢٣ : الفاء عاطفة على مقدر أي أتفكرتم بعد ما أقررتم به فرأيتم (... (إِنْ أَرادَنِيَ اللهُ بِضُرٍّ
هَلْ هُنَّ
الصفحه ٤٢٧ : معمولة
لما بعدها وهم مبتدأ وجملة يستبشرون أي يستبشرون وقت ذكر الذين من دونه. (قُلِ اللهُمَّ فاطِرَ
الصفحه ٤٢٩ : مَسَّ
الْإِنْسانَ ضُرٌّ دَعانا) الفاء عاطفة لترتيب ما بعدها من المناقضة على ما سبق
ذكره وسيأتي السر في
الصفحه ٤٣٣ : حال وذلك بعد التوبة من الشرك وإن واسمها وهو ضمير فصل
أو مبتدأ والغفور الرحيم خبران لإن أو لهو والجملة
الصفحه ٤٣٥ : الإشارة إليه وإما تكون الفاء للسببية وأكون فعل مضارع
منصوب بأن مضمرة بعد فاء السببية الواقعة جوابا للتمني