الصفحه ١٩٩ : له أيضا العرجد والعرجد بتشديد الدال أصل العذق الذي يعوج ويبقى
على النخل يابسا بعد أن تقطع عنه
الصفحه ٢٠٠ : الْقَدِيمِ) الواو عاطفة والقمر مفعول به لفعل محذوف يفسره ما بعده
أي فهو منصوب على الاشتغال وجملة قدرناه من
الصفحه ٢٠٥ : وهو ما وجملة يركبون صلة ما والضمير
في مثله يعود على الفلك فإما أن يراد بالمثل ما اصطنعوه بعد ذلك من
الصفحه ٢١٨ :
الشَّيْطانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ) أن مفسرة لأنها وقعت بعد جملة فيها معنى القول دون
حروفه ولا ناهية
الصفحه ٢١٩ :
وبعده :
فما أكثر
الأخبار أن قد تزوجت
فهل يأتيني
بالطلاق بشير
وقوله لئن
الصفحه ٢٢١ : كُنْتُمْ تُوعَدُونَ) كلام مستأنف مسوق لمجابهتهم بالمصير الهائل الذي يصيرون
اليه بعد أن بلغ الغاية في
الصفحه ٢٢٨ : وينذر فعل مضارع منصوب بأن مضمرة بعد
اللام والجار والمجرور متعلقان بمحذوف تدل عليه قرينة الكلام أي أنزل
الصفحه ٢٣٩ : دحاق وهو أن تخرج رحمها
بعد الولادة وهي دحوق وداحق وأدحقه الله باعده من الخير وهو دحيق تقول : أسحقه
الله
الصفحه ٢٤٧ : الواو الثانية وما بعدها
عواطف وغير الخليل وسيبويه يذهب الى أنها حروف قسم ، فوقوع الفاء في «والصافات صفا
الصفحه ٢٥١ : مارد مقدرا عدم سماعه بعد الحفظ قلت الذي يقدر وجود معنى الحال هو صاحبها
كالممرور به في قولك مررت برجل
الصفحه ٢٥٢ : من يسمع ، فإن قلت : إن المراد لا يسمعون
بعد الحفظ قلنا قدر ذلك في الصفة ويكون المعنى لا غبار عليه فما
الصفحه ٢٥٣ : ».
وقال النابغة :
ولا تحسبون
الخير لا شر بعده
ولا تحسبون
الشر ضربة لازب
الصفحه ٢٥٩ : تاء أخرى بعد مد أو حركة نحو ولا تيمموا وتكاد تميز».
ورد عليهما بعض
العلماء فقال : في هذا النقد نظر
الصفحه ٢٦٤ : أمثالهم «الغضب غول الحلم» ، وغالته الخمر :
شربها فذهبت بعقله أو بصحة بدنه والغول مصدر والصداع والسكر وبعد
الصفحه ٢٨٤ : ، لدلالة
السياق عليه والتقدير والله لقد نادانا نوح لما يئس من إيمان قومه بعد أن استنزف
ألف سنة إلا خمسين