الصفحه ٢٠٥ :
في كتابه إعجاز القرآن : «فإن الكلام قد يفسده الاختصار ويعميه التخفيف منه
والإيجاز ، وهذا مما يزيده
الصفحه ٢٠٧ : ذكرها صدر هذا الكتاب ، ويرجع
المرسلون فعل وفاعل والجملة مفعول به لناظرة.
الصفحه ٢١٠ : تَقُومَ مِنْ مَقامِكَ
وَإِنِّي عَلَيْهِ لَقَوِيٌّ أَمِينٌ (٣٩) قالَ الَّذِي عِنْدَهُ عِلْمٌ مِنَ
الْكِتابِ
الصفحه ٢١٤ : وهو الذي عنده علم من الكتاب المنزل قال لسليمان مدّ عينيك حتى ينتهي
طرفك فمد سليمان عينيه ونظر نحو
الصفحه ٢٤٨ :
صُدُورُهُمْ
وَما يُعْلِنُونَ (٧٤) وَما مِنْ غائِبَةٍ فِي السَّماءِ وَالْأَرْضِ إِلاَّ فِي
كِتابٍ
الصفحه ٢٦٨ :
سورة النمل :
هذا ونحب في
ختام هذه السورة أن نشير إشارة سريعة تحليلية الى كتاب «إعجاز القرآن» لأبي بكر
الصفحه ٢٧٤ : بالعجز أمام لفظ القرآن ونظمه ويستطرد في تحليل السورة فيقول «متى تهيأ
للآدمي أن يقول في وصف كتاب سليمان
الصفحه ٢٧٦ : آياتُ
الْكِتابِ الْمُبِينِ (٢) نَتْلُوا عَلَيْكَ مِنْ نَبَإِ مُوسى وَفِرْعَوْنَ
بِالْحَقِّ لِقَوْمٍ
الصفحه ٢٨٨ : هذا الكتاب ، فموسى معناه ماء
وشجر لأن مو بالقبطية هو الماء وشا هو الشجر فعربت وسمي موسى لأنهم وجدوه
الصفحه ٢٨٩ : كما يستعار الأسد لمن يشبه الأسد».
٣ ـ أعاريب في «قرة أعين» :
تفادينا في هذا
الكتاب إيراد الأعاريب
الصفحه ٢٩٤ :
وكذلك اختارهما أبو البقاء في كتابه «إعراب القرآن» وقيل ليس هذا خبرا بل
هو دعاء أي فلا أكون بعد هذا
الصفحه ٣٣٣ : كتابه ولم يحقق مراده ، وقصد المتنبي بعد ذلك الى حضرة
عضد الدولة بشيراز فأسفرت سفرته ـ كما يقول أبو منصور
الصفحه ٣٤٠ : تقصاها الباحث
خرجت عن حد الحصر في الكتاب العزيز.
الاشارة في
الشعر :
وقد قدمنا
نماذج شعرية من هذا الفن
الصفحه ٣٥٠ : يَتَذَكَّرُونَ (٥١) الَّذِينَ آتَيْناهُمُ
الْكِتابَ مِنْ قَبْلِهِ هُمْ بِهِ يُؤْمِنُونَ (٥٢) وَإِذا يُتْلى
الصفحه ٣٥٧ : أن نورد لك نخبة
مختارة من هذه القصيدة جريا على شرطنا في هذا الكتاب :
الحزن يقلق
والتجمل يردع