الصفحه ٤٤٠ :
(اتْلُ ما أُوحِيَ
إِلَيْكَ مِنَ الْكِتابِ وَأَقِمِ الصَّلاةَ إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهى عَنِ الْفَحْشا
الصفحه ٥٨٨ :
الاعراب :
(وَلَقَدْ آتَيْنا
مُوسَى الْكِتابَ فَلا تَكُنْ فِي مِرْيَةٍ مِنْ لِقائِهِ) كلام مستأنف
الصفحه ٦٠٢ : بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ
مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُهاجِرِينَ) الواو عاطفة وأزواجه مبتدأ وأمهاتهم خبر
الصفحه ٤٤١ :
ومن الكتاب حال وأقم فعل أمر معطوف على أتل والفاعل مستتر تقديره أنت أيضا
والصلاة مفعول به. (إِنَّ
الصفحه ٤٤٦ : حفرته أن لا أخرج من بيتي حتى أؤلف كتاب الله فإنه في جرائد النخل وفي أكتاف
الإبل» والذي نراه ونستخلصه من
الصفحه ٤٧٤ : وفارس بين أذرعات وبصرى فغلبت
فارس الروم فبلغ الخبر مكة فشق على النبي والمسلمين لأن فارس مجوس لا كتاب لهم
الصفحه ٥٧٠ :
الْكِتابِ لا رَيْبَ فِيهِ مِنْ رَبِّ الْعالَمِينَ (٢) أَمْ يَقُولُونَ افْتَراهُ
بَلْ هُوَ الْحَقُّ مِنْ
الصفحه ١٦٢ :
الْقُرْآنِ وَكِتابٍ مُبِينٍ (١) هُدىً وَبُشْرى لِلْمُؤْمِنِينَ (٢) الَّذِينَ
يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ
الصفحه ٢٠٤ : اللفظ في
الاشارة إما دلالة تضمن أو دلالة التزام ، والدلالة هنا دلالة تضمن ، فقد وصفت
كتاب سليمان بالكرم
الصفحه ٢٦٩ : كتاب الرسالة أنك لسان الأمة ومتقدم على علماء
الملة ، أما علمت أن المطارنة والرهبان منزهون عن الأهل
الصفحه ٣٣٧ : الْكِتابَ مِنْ بَعْدِ ما أَهْلَكْنَا الْقُرُونَ الْأُولى) الواو استئنافية واللام جواب للقسم المحذوف وقد حرف
الصفحه ٣٥١ : . (الَّذِينَ
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ مِنْ قَبْلِهِ هُمْ بِهِ يُؤْمِنُونَ) الذين اسم موصول مبتدأ وجملة آتيناهم صلة
الصفحه ٤٤٥ : السيوطي على هذا الحديث بقوله : «لا ينا في ذلك لأن الكلام
في كتابة مخصوصة على صفة مخصوصة وقد كان القرآن كتب
الصفحه ٤٩٨ : ابن مالك سواء كان الاستخدام بضمير
أو بغير ضمير ، قال الله تعالى «لكل أجل كتاب يمحو الله ما يشاء ويثبت
الصفحه ٥٢٧ : لعين الناظر المتتبع محاسنهن وسمات جمالهن.
(وَقْراً) : صمما.
الاعراب :
(الم تِلْكَ آياتُ
الْكِتابِ