الصفحه ٩٧ :
فصل أو مبتدأ والعزيز خبر إن أو خبر هو والرحيم خبر ثان.
البلاغة :
١ ـ في قوله «فكبكبوا
فيها هم
الصفحه ١١٥ : . (وَإِنَّ رَبَّكَ
لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ) تقدم إعرابها كثيرا.
البلاغة :
١ ـ في قوله «ولا
تطيعوا
الصفحه ١٢٩ : والجملة
مقول القول. (وَما أَنْتَ إِلَّا
بَشَرٌ مِثْلُنا وَإِنْ نَظُنُّكَ لَمِنَ الْكاذِبِينَ) الواو عاطفة
الصفحه ١٣٢ :
مسايرتهم ومقامي عندهم إلا أنه قد كرر هذا المعنى في البيت مرتين ، ومثله
قوله :
وقلقلت بالهم
الصفحه ١٣٣ : :
«ما أدري كيف تخلص من هذه الغابة المملوءة أسودا» وقال الاصمعي لمن أنشده قوله :
فما للنوى جذ
الصفحه ١٣٤ : أنه أمعن النظر لما قال فيه
هذا القول ، والمعنى الصحيح : ان المقام سبة أيام لأنه قال وثالثا ويوما آخر
الصفحه ١٣٩ : قوله فيأتيهم بغتة فيقولوا ...؟ قلت : ليس المعنى ترادف رؤية العذاب
ومفاجأته وسؤال النظرة فيه في الوجود
الصفحه ١٤٢ : اسم كان وجملة يوعدون خبرها.
ثم : تنازع أفرأيت
وجاءهم في قوله «ما كانوا يوعدون» فإن أعملت الثاني وهو
الصفحه ١٤٣ : في قوله : وما أهلكنا من قرية إلا
ولها كتاب معلوم؟ قلت : الأصل عزل الواو لأن الجملة صفة لقرية وإذا
الصفحه ١٥٢ :
وأما قوله صلى
الله عليه وسلم «لأن يمتلىء جوف أحدكم قيحا حتى يريه خير له من أن يمتلىء شعرا»
فإنما
الصفحه ١٧٤ : والثانية قوله بيضاء وقوله من
غير سوء ، والى فرعون متعلقة بمحذوف تقديره مرسلا الى فرعون ويجوز أن يكون صفة
الصفحه ١٧٨ : ، ألا ترى الى قوله عليه
الصلاة والسلام لا تضحى بعوراء ولا عجفاء ولا عمياء ، كيف أخرج هذه الصفات على
الصفحه ١٨١ :
البلاغة :
اشتملت هذه
الآيات على فنون شتى ندرجها فيما يلي :
١ ـ التنكير
وأسراره :
ففي قوله
الصفحه ١٨٧ : :
١ ـ ما الذي
أضحك سليمان؟ وانما ضحك سليمان من قول النملة لشيئين :
أولهما : ما دل
على ظهور رحمته ورحمة
الصفحه ١٩٣ : الله العظيم بعد
الالماع الى عرش بلقيس وبينهما بون عظيم.
البلاغة :
جناس التصريف :
في قوله «وجئتك