الصفحه ٥٦٦ :
وفي قوله : «إلى
أجل غير مسمى» مخالفة بين حرف الجر «إلى» المستعمل هنا وحرف الجر «اللام» المستعمل
في
الصفحه ٥٦٧ : أن تكون ما مبتدأ وذا اسم
موصول في محل رفع خبر ، وقد تقدم القول في ماذا.
الصفحه ٥٧٠ : لمبتدأ محذوف وقد تقدم القول مفصلا في ذلك
وتنزيل الكتاب مبتدأ ولا نافية للجنس وريب اسمها وفيه خبرها
الصفحه ٥٧١ :
الاستفهام الانكارية ويقولون فعل مضارع مرفوع والواو فاعل وجملة افتراه مقول القول
وافتراه فعل ومفعول به
الصفحه ٥٧٦ : نَفْسٍ هُداها وَلكِنْ حَقَّ الْقَوْلُ مِنِّي لَأَمْلَأَنَّ
جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ
الصفحه ٥٧٨ : فَارْجِعْنا نَعْمَلْ صالِحاً إِنَّا مُوقِنُونَ) الكلام مقول قول محذوف في موضع الحال أي قائلين وربنا
منادى مضاف
الصفحه ٥٨٢ : أي في المآل ، وروي
أنه صلى الله عليه وسلم كان يتعمّد الوقف على قوله فاسقا ثم يبتدىء بقوله لا
يستوون
الصفحه ٥٨٤ : ، وكلمة «ثم» خاصة بالاستبعاد والتطاول في المدة وقد ناسب ذكرها في
قوله «ومن أظلم ممن ذكر بآيات ربه ثم أعرض
الصفحه ٥٨٦ : بد لها من فاء تالية لتاليها إلا ان دخلت الفاء
على قول قد طرح استغناء عنه بالمقول فيجب حذفها منه
الصفحه ٥٩٦ : السَّبِيلَ) الواو للحال أو للاستئناف والله مبتدأ وجملة يقول خبر
والحق صفة لمصدر محذوف أي القول الحق وهو مبتدأ
الصفحه ٥٩٧ : قُلُوبُكُمْ
وَكانَ اللهُ غَفُوراً رَحِيماً) الواو عاطفة ولكن حرف استدراك مهمل لأنه خفف وما عطف
على ما في قوله
الصفحه ٦٠١ :
٣ ـ قصة زيد بن
حارثة :
أجمع أهل
التفسير على أن قوله تعالى «وما جعل أدعياءكم أبناءكم» أنزل في زيد
الصفحه ٦٠٦ : بإضافة
الظرف إليها والذين عطف على المنافقون وفي قلوبهم خبر مقدم ومرض مبتدأ مؤخر وجملة
ما وعدنا مقول القول
الصفحه ٦١٤ : هي التي تسميها النحاة ألف الإطلاق والكلام فيها معروف
وهكذا اختلف القراء في الألف التي في قوله
الصفحه ٦٢٠ :
٢ ـ الاستعارة
المكنية :
وذلك في قوله «سلقوكم
بألسنة حداد» فقد شبه اللسان بالسيف ثم حذف المشبه به