الصفحه ٥٢٣ : والبيض الأول الشيبات والبيض الآخر
النساء.
وقوله :
فيسبيك
بالسحر الذي في جفونه
الصفحه ٥٢٤ : قوله :
ألا حيّ من
أجل الحبيب المغانيا
لبسن البلى
مما لبسن اللياليا
الصفحه ٥٣٠ : خاصة ، ثم
تسري أحكامها فيما بعد على العموم وقد ذكروا في أسباب نزول قوله «ومن الناس من
يشتري لهو الحديث
الصفحه ٥٣١ : ومؤكدهما جميعا واحد وهو
قوله لهم جنات النعيم وهو مبتدأ والعزيز. خبر أول والحكيم خبر ثان. (خَلَقَ
الصفحه ٥٣٨ : وليس قوله ببعيد واشكر فعل أمر وفاعله مستتر تقديره أنت ولي
متعلقان باشكر ولوالديك عطف على لي وإليّ خبر
الصفحه ٥٤٢ : » وأما قول عائشة في عمر رضي الله
عنهما :«كان إذا مشي أسرع» فإنما أرادت السرعة المرتفعة على دبيب المتماوت
الصفحه ٥٤٦ : القاهر في تعليقه على هذه القصة : «فهل كان هذا القول من
خلف والنقد على بشار إلا للطف المعنى في ذلك وخفائه؟».
الصفحه ٥٤٨ : القلب فإن الكلام ينقل
من السمع الى القلب ولا كذلك المشي ، وأيضا فلان قبيح القول أقبح من قبيح الفعل وحسنه
الصفحه ٥٥١ : : العرا ، والصحابة
رضوان الله عليهم عرى الإسلام ، وقول ذي الرّمة :
كأن عرا
المرجان منها تعلّقت
الصفحه ٥٥٢ : إليها ولهم متعلقان بقيل وجملة اتبعوا مقول القول وما
مفعول به وجملة أنزل الله صلة وجملة قالوا لا محل لها
الصفحه ٥٥٥ : يَعْلَمُونَ) الحمد مبتدأ ولله خبر والجملة مقول قول والأمر للالزام
لهم على قرارهم بأن الذي خلق السموات والأرض
الصفحه ٥٥٧ : وليس كذلك ونظير هذه الآية قوله عليه
الصلاة والسلام : «نعم العبد صهيب لو لم يخف الله لم يعصه» إذ يقتضي
الصفحه ٥٥٨ : تقديره لو لم يخف الله عصمه الله ، ويدلّ على ذلك قوله : لم يعصه ،
وهذه الأجوبة تتأتى في الآية غير الثالث
الصفحه ٥٦٣ : ختر ، قال :
وانك لو رأيت
أبا عمير
ملأت يديك من
غدر وختر
وقوله ملأت
الصفحه ٥٦٥ : وكفور صفة لختار.
البلاغة :
المخالفة في
الصيغة وفي حرفي الجر :
في قوله «وسخر
الشمس والقمر» مخالفة