الصفحه ٣١٠ : لهوة كغرف
وغرفة بمعنى العطية من أي نوع كانت.
٢ ـ الإيجاز :
وفي قوله «وما
أريد أن أشق عليك» إيجاز
الصفحه ٣١١ : الموصولة لا تضاف إلا إلى المعرفة ، قال أبو علي في التذكرة في
قوله :
الصفحه ٣١٢ : في قوله تعالى : «واتقوا يوما لا تجزي نفس» الآية ، أو نصب
حالا من فاعل سررتني أو مفعوله والمعنى أي يوم
الصفحه ٣١٨ : إِنِّي آنَسْتُ ناراً) لأهله متعلقان بقال وجملة امكثوا مقول القول وجملة إني
تعليل للأمر بالمكث وإن واسمها
الصفحه ٣٢٠ : قلت ما معنى قوله واضمم إليك جناحك
من الرهب؟ قلت : فيه معنيان أحدهما أن موسى عليه السلام لما قلب العصا
الصفحه ٣٢١ : اليد في
أحد الموضعين مضموما وفي الآخر مضموما إليه وذلك قوله : «واضمم إليك جناحك» وفي طه
«واضمم يدك الى
الصفحه ٣٢٦ : وَنَجْعَلُ لَكُما سُلْطاناً) جملة سنشد مقول القول وفاعل نشد نحن وعضدك مفعول به
وبأخيك جار ومجرور متعلقان بنشد
الصفحه ٣٢٨ :
٢ ـ المجاز المرسل :
وفي قوله «سنشد
عضدك بأخيك» مجاز مرسل على طريق إطلاق السبب وإرادة المسبب
الصفحه ٣٢٩ : بالتشديد ومثله قول الشاعر :
ألا قبح الله
البراجم كلها
وقبح يربوعا
وقبح دارما
الصفحه ٣٣٧ : شهود وفراسة ذات بصيرة أي صادقة والجمع بصائر وقوله «بصائر
للناس» أي أنوارا لقلوبهم تبصر بها الحقائق
الصفحه ٣٤١ : . ومن أنواع الاشارة التفخيم والإيماء فأما التفخيم فكقول الله تعالى «الحاقة
ما الحاقة» وقول كعب بن سعد
الصفحه ٣٤٥ :
هذا ولا بد من
الإلماع الى أن قوله «بجانب الغربي» أصله أن يكون صفة أي بالجانب الغربي ولكن حول
عن
الصفحه ٣٤٨ : متعلقان بكافرون وكافرون خبر انا والجملة مقول القول. (قُلْ فَأْتُوا بِكِتابٍ مِنْ عِنْدِ
اللهِ هُوَ أَهْدى
الصفحه ٣٥١ : القول وبه متعلقان بآمنا. (إِنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّنا إِنَّا
كُنَّا مِنْ قَبْلِهِ مُسْلِمِينَ) كلام
الصفحه ٣٥٥ : ومعيشتها منصوب بنزع الخافض على حد قوله :
«واختار موسى
قومه سبعين رجلا» أي في معيشتها وهذا أقرب ما قيل فيه