الصفحه ١٠٢ : في
قوله : «فاتقوا الله وأطيعون» للتأكيد والتقرير في النفوس مع كونه علق على كل واحد
منهما بسبب وهو
الصفحه ١٠٨ :
القول. (إِنِّي لَكُمْ
رَسُولٌ أَمِينٌ) الجملة تعليل لعرضه عليهم الجنوح إلى التقوى وإن واسمها
ولكم
الصفحه ١٠٩ : دون
قوله أم لم تعظ لتواخي القوافي وقال الزمخشري : «وبينهما فرق لأن المعنى سواء
علينا أفعلت هذا الفعل
الصفحه ١١٣ : وَزُرُوعٍ وَنَخْلٍ طَلْعُها هَضِيمٌ) في جنات بدل من قوله فيما هاهنا بإعادة الجار ، وما
بعده
الصفحه ١٢٠ : مقول القول وتشدد بعضهم فقال في حواشي البيضاوي ما يلي : «من القالين»
متعلقان بمحذوف أي لقال من القالين
الصفحه ١٢٤ :
لام التعريف وحينئذ لا يصح قوله وفتح الهاء إذ الاسم المقرون بأل سواء كانت
معرفة أو غيرها يجر
الصفحه ١٢٥ :
وقال شارحه في
التاج :
«قوله وكأنه
وهم لأنه ليس له وجه ولم يتكلم به أحد من الأئمة ولكنه رضي الله
الصفحه ١٢٦ :
وأغرت جفوني
بالدموع الذّوارف
والطريف في هذا
الباب قول عوف بن محلّم :
ألا يا حمام
الأيك
الصفحه ١٣٠ : الاول من
التكرير :
يوجد في اللفظ
والمعنى كقولك لمن تستدعيه : أسرع أسرع ومنه قول أبي الطيب المتنبي
الصفحه ١٣١ :
وزعم قوم أن
أبا الطيب المتنبي أتى بتكرير لا حاجة به إليه في قوله :
العارض الهتن
بن العارض
الصفحه ١٣٧ : للتخفيف كأشعرين في أشعري ، والكوفيون يجيزون جمع
أفعل فعلاء جمع المذكر السالم وقال صاحب التحرير : «قوله على
الصفحه ١٣٨ :
وشعيب وإسماعيل ومحمد عليهم الصلاة والسلام ، أو انه بدل من قوله به بإعادة
العامل أي نزل بلسان عربي
الصفحه ١٤٤ : للجواب وان واسمها وبريء خبرها ومما
متعلقان ببريء وجملة تعملون صلة وجملة اني بريء مقول القول ولذلك كسرت
الصفحه ١٤٧ : ، وتمثيل ذهابهم في كل شعب من
القول بالوادي سيأتي بحثه في باب البلاغة.
(وَأَنَّهُمْ
يَقُولُونَ ما لا
الصفحه ١٥١ :
فلم ينكر عليه
النبي قوله ، وما كان ليوعده على باطل ، بل تجاوز عنه ووهب له بردته فاشتراها منه