الصفحه ٤٩ : المتقين أو خبر عباد الرحمن على أحد
القولين وأولئك مبتدأ وجملة يجزون الغرفة خبره والغرفة مفعول به ثان
الصفحه ٥٠ : :
١ ـ النفي
والإثبات :
في قوله تعالى «لم
يخرّوا عليها صما وعميانا» نفي واثبات ، فقد أثبت الخرور لأنهم طالما
الصفحه ٥٥ : الكلام «فظلوا لها خاضعين» والسر في ذلك انه لما
وصفت بالخضوع الذي هو للعقلاء قيل خاضعين كما تقدم في قوله
الصفحه ٥٩ :
عليها بالفاء من قوله فاذهبا ، واذهبا فعل أمر وألف الاثنين فاعل وبآياتنا متعلقان
باذهبا وجملة إنا معكم
الصفحه ٦١ : ء الرسول
بمعنى الرسالة قول كثير عزة :
حلفت برب
الراقصات الى منى
خلال الملا
يمددن
الصفحه ٦٦ :
أي إن كان لكم مسكة من عقل علمتم أن لا جواب لكم غير المكابرة والسفه
والشطط في القول ، قال أولا إن
الصفحه ٦٧ : ، فاللام في قوله من المسجونين للعهد أي ممن عرفت شأنهم وعهدت حالهم في
سجوني ، فالتعميم هنا أبلغ كما أن
الصفحه ٧٥ : ، وكان واسمها وأول
المؤمنين خبرها أي أول من آمن من رعية فرعون.
البلاغة :
في قوله «فألقي
السحرة ساجدين
الصفحه ٧٧ : مفسرة لأن في الإيحاء معنى القول دون حروفه وأسر فعل أمر من أسرى أي سار ليلا
، وفي قراءة بكسر النون ووصل
الصفحه ٧٨ : قول محذوف منصوب على الحال أي قائلا وإن
واسمها واللام المزحلقة وشرذمة خبرها وقليلون صفة لأنهم كانوا
الصفحه ٧٩ : قال لا محل لها لأنها
جواب لما وأصحاب فاعل قال ، وجملة إنا لمدركون مقول القول. (قالَ كَلَّا إِنَّ مَعِي
الصفحه ٨٠ : وهو ضمير
فصل أو مبتدأ والعزيز الرحيم خبران لإن أو لهو والجملة خبر إن.
البلاغة :
في قوله تعالى
الصفحه ٩٠ :
٢ ـ التعريض :
وذلك في قوله «فإنهم
عدو لي إلا رب العالمين» فإنه صور المسألة في نفسه ، والعداوة
الصفحه ٩٣ : ء هذا الكلام.
٦ ـ التقديم :
وفي قوله : «رب
هب لي حكما وألحقني بالصالحين» التقديم فقد استوهب الحكم
الصفحه ٩٤ : :
وفي قوله «واجعل
لي لسان صدق» مجاز مرسل إذا المراد باللسان هنا الثناء وذكر اللسان مجاز لأنه سببه