الصفحه ٥٠٩ : كُفْرُهُ وَمَنْ عَمِلَ صالِحاً فَلِأَنْفُسِهِمْ يَمْهَدُونَ) الجملة مفسرة لا محل لها مسوقة لتفسير قوله
الصفحه ٥١٥ :
في قوله ليذيقكم وقد تقدمت كثيرا وهي استعارة مكنية والمجاز المرسل في قوله
من رحمته وهو مجاز مرسل
الصفحه ٥٢١ : كثيرا وجملة كفروا صلة وإن نافية وأنتم مبتدأ وإلا أداة حصر ومبطلون
خبر أنتم والجملة مقول القول. (كَذلِكَ
الصفحه ٥٢٥ : أجمل قول
أبي نواس :
دع عنك لومي
فإن اللوم إغراء
وداوني بالتي
كانت هي الدا
الصفحه ٥٣٣ : تكون أن هي المفسرة لأن الإيتاء فيه معنى القول
أي قلنا له اشكر ويجوز أن تكون على بابها فهي في تأويل مصدر
الصفحه ٥٦٠ : الشمس طالعة كان الضوء موجودا فلا يلزم انتفاؤه وانما يلزم انتفاء
القدر المساوي منه للشرط وهذا قول
الصفحه ٥٧٢ : الذي أورده بعضهم مع قوله تعالى في
سورة سأل «خمسين ألف سنة» فالعرب تعبر عن مدة العصر باليوم ، ويوم
الصفحه ٥٨٣ : معنى الشرط وقد تقدم القول في كلما
كثيرا وأرادوا فعل وفاعل والجملة مستأنفة لبيان كيفية مأواهم فيها وأن
الصفحه ٥٨٥ : وتهييجا له على خوض الهيجاء وغمرات الموت شدائده
وأهواله ، والشاهد في قوله ثم يزورها استبعد أن يزور غمرات
الصفحه ٥٩٤ :
اللغة :
(تُظاهِرُونَ) : مضارع ظاهر ومصدره الظهار بكسر الظاء وهو ـ كما في
القاموس ـ قول الرجل
الصفحه ٦٠٠ :
فيكون في وقت واحد مخلصا لله ومخلصا لأعداء دينه ، ومن هذا الباب قول
الشاعر وقد رمق سماء هذا المعنى
الصفحه ٦٠٧ : وهو قول جميل وجملة إن وما
في حيزها مقول القول وإن واسمها وخبرها والمراد بعورة الخلل الذي يجعلها
الصفحه ٦١٧ : ) : آذوكم أو ضروكم وفي المختار : «سلقه بالكلام آذاه وهو
شدة القول باللسان قال تعالى : «سلقوكم بألسنة حداد
الصفحه ٦١٩ : :
١ ـ فن التندير
:
في قوله «فإذا
جاء الخوف رأيتهم ينظرون إليك تدور أعينهم كالذي يغشى عليه الموت» فن ألمع
الصفحه ٦٢٣ :
البلاغة :
في قوله : «وصدق
الله ورسوله» فن تكرير الظاهر تعظيما ، ولو أنه أعادهما مضمرين لجمع بين