الصفحه ٤٩١ :
وَطَمَعاً
وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّماءِ ماءً فَيُحْيِي بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها إِنَّ
فِي ذلِكَ
الصفحه ٤٩٢ : اليه مقامه ويجوز أن يكونا حالين أي خائفين طامعين
وسيأتي المزيد من هذا البحث في باب الفوائد
الصفحه ٤٩٩ : استعماله في معناه الثالث وهذا هو المذهب المشهور في
الاستخدام وهو طريقة صاحب الإيضاح ومن تبعه ومنه الآية
الصفحه ٥٠٦ : مبتدأ ثان
والمفلحون خبر هم والجملة خبر أولئك. (وَما آتَيْتُمْ مِنْ
رِباً لِيَرْبُوَا فِي أَمْوالِ
الصفحه ٥١٣ :
المنّة الكبرى. (اللهُ الَّذِي
يُرْسِلُ الرِّياحَ فَتُثِيرُ سَحاباً فَيَبْسُطُهُ فِي السَّما
الصفحه ٥٣٢ :
وفاعله مستتر تقديره هو والسموات مفعول به وبغير عمد في موضع نصب على الحال
أي حالية من عمد وقد مر
الصفحه ٥٣٤ : :
لقمان وترجمته
ولمح من أخباره :
قيل هو اسم
أعجمي فهو ممنوع من الصرف للعلمية والعجمة وقيل عربي فهو ممنوع
الصفحه ٥٥٥ :
لا يقدر على الانفكاك منه أي يثقل عليهم ثقل الأجرام الغلاظ والغلظ مستعار
من الأجرام الغليظة والمراد
الصفحه ٥٦٣ :
اللغة :
(كَالظُّلَلِ) : الظلل : جمع ظلة بضم الظاء كل ما أظلك من جبل أو سحاب
أو شجر أو غيرها
الصفحه ٥٧٣ : ءٍ
خَلَقَهُ وَبَدَأَ خَلْقَ الْإِنْسانِ مِنْ طِينٍ (٧) ثُمَّ جَعَلَ نَسْلَهُ مِنْ
سُلالَةٍ مِنْ ماءٍ مَهِينٍ
الصفحه ٥٨٢ :
فَسَقُوا
فَمَأْواهُمُ النَّارُ كُلَّما أَرادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْها أُعِيدُوا فِيها
وَقِيلَ
الصفحه ٥٩٨ : : اخرجوا في لعنة الله وغضبه فأمر
النبي أن يخرجوا من المدينة.
٢ ـ معنى جمع
القلبين :
قام النبي صلى
الله
الصفحه ٦١٣ :
لا يتأتى فيه ضمه الى شيء آخر لأنه يدل على مجرد الحقيقة والحقيقة من حيث
هي حقيقة تدل على القليل
الصفحه ٦١٤ : : الرسولا والسبيلا كما سيأتي في آخر
هذه السورة.
(وَلَوْ دُخِلَتْ
عَلَيْهِمْ مِنْ أَقْطارِها ثُمَّ سُئِلُوا
الصفحه ٦١٩ : تدور أعينهم
حالة الملاحظة كحالة من يغشى عليه من الموت ولو اقتصر على قوله كالذي يغشى عليه من
الموت لكان