الصفحه ٢٩٠ : ابن الأنباري نفسه وكيف يبقى تقتلوه من غير نون رفع ولا
مقتضى لحذفها ولذلك قال الفراء :هو لحن
الصفحه ٢٩٦ : جَبَّاراً فِي الْأَرْضِ وَما تُرِيدُ أَنْ تَكُونَ مِنَ
الْمُصْلِحِينَ) إن نافية وتريد فعل مضارع مرفوع وفاعله
الصفحه ٢٩٧ : يدل عليه لفظ الناصحين أي ناصح
لك من جملة الناصحين. (فَخَرَجَ مِنْها
خائِفاً يَتَرَقَّبُ قالَ رَبِّ
الصفحه ٣٠٩ :
الذي هو أجمل وأليق في مدح النساء للرجال من المدح الخاص وأبقى للتحشم
والتصوّن وخصوصا بعد أن فهمت
الصفحه ٣٢١ : بمثابة التعليل له أي من أجل الرهب وقيل بولي أي هرب من الفزع ، وقيل بمدبرا
، وقيل بمحذوف أي يسكن من الرهب
الصفحه ٣٣١ : الدُّنْيا لَعْنَةً) وأتبعناهم عطف على ما تقدم وفي هذه الدنيا حال والدنيا
بدل من هذه ولعنة مفعول به ثان
الصفحه ٣٣٣ :
لا يعرف
الشوق إلا من يكابده
ولا الصبابة
إلا من يعانيها
والصاحب
الصفحه ٣٥٥ :
(وَكَمْ أَهْلَكْنا
مِنْ قَرْيَةٍ بَطِرَتْ مَعِيشَتَها) يجوز أن يكون كلاما مستأنفا مسوقا لتخويف
الصفحه ٣٦٨ : يقتضيه السياق وتقديره
فأخبروني.
(مَنْ إِلهٌ غَيْرُ
اللهِ يَأْتِيكُمْ بِضِياءٍ أَفَلا تَسْمَعُونَ
الصفحه ٣٨٣ :
موسى بن عمران وقيل كان ابن خالته ، وهو أول من ضرب به المثل في كثرة المال ، وفي
قوله تعالى «وكان من قوم
الصفحه ٤١٣ : كُنْتُمْ
تَعْلَمُونَ (١٦) إِنَّما تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ أَوْثاناً وَتَخْلُقُونَ
إِفْكاً إِنَّ
الصفحه ٤٢٧ : واللسان العجيب من مجاز هذه الكلمة إذ يقال : ضاق
بالأمر ذرعا وذراعا إذا لم يطقه وأبطرت ناقتك ذرعها كلفتها
الصفحه ٤٤٩ :
قال : قلت لعثمان ما حملكم على أن عدتم الى الأنفال وهي من المثاني والى براءة وهي
من المئين فقرنتم
الصفحه ٤٦٢ :
الى معنى التقرير ومنه في الشعر قول جرير يمدح عبد الملك بن مروان :
ألستم خير من
ركب المطايا
الصفحه ٤٧٣ :
٢ ـ التنكير :
وذلك في قوله «يعلمون
ظاهرا من الحياة الدنيا» وفائدته تقليل معلومهم ، وتقليله يقربه