الصفحه ١٨ :
أي بعثه والله فاعل لبعث ورسولا حال ويجوز أن يكون بمعنى مرسل وأن يكون
مصدرا حذف منه المضاف ، أي ذا
الصفحه ٢٢ :
القاموس : إنه من بابي قتل وضرب ثم قال : والسبات النوم أو خفيفه أو
ابتداؤه في الرأس حتى يبلغ القلب
الصفحه ٣٤ : تكون ما مصدرية أي للسجد من أجل أمرك وزادهم فعل وفاعل يعود على القول
والهاء مفعول به ونفورا مفعول به ثان
الصفحه ٣٧ :
فقد عرفت من
ذلك أن الصور الاثني عشرة لمنطقة البروج تنقسم على الفصول الأربعة ، فللربيع الحمل
والثور
الصفحه ١٠٩ :
ويوم مضاف إليه وعظيم صفة. (قالُوا سَواءٌ
عَلَيْنا أَوَعَظْتَ أَمْ لَمْ تَكُنْ مِنَ الْواعِظِينَ
الصفحه ١٢٠ :
المتعدي في ظلمه المتجاوز فيه الحد. (قالُوا : لَئِنْ لَمْ
تَنْتَهِ يا لُوطُ لَتَكُونَنَّ مِنَ
الصفحه ١٥١ :
فلم ينكر عليه
النبي قوله ، وما كان ليوعده على باطل ، بل تجاوز عنه ووهب له بردته فاشتراها منه
الصفحه ١٦٧ :
(إِذْ قالَ مُوسى
لِأَهْلِهِ إِنِّي آنَسْتُ ناراً سَآتِيكُمْ مِنْها بِخَبَرٍ أَوْ آتِيكُمْ
بِشِهابٍ
الصفحه ٢١٦ :
(وَصَدَّها ما كانَتْ
تَعْبُدُ مِنْ دُونِ اللهِ إِنَّها كانَتْ مِنْ قَوْمٍ كافِرِينَ) من جملة كلام
الصفحه ٢١٨ : حروفهما وهو هنا في قوله «وأسلمت مع سليمان».
الفوائد :
١ ـ قصة الصرح
:
هذا ونلخص ما
يروى من قصة الصرح
الصفحه ٢٢٥ : صحبته لأن الله
تقدس عن أن يستعمل في حقه المكر ، إلا أنه استعمل هنا مشاكلة وهو كثير في القرآن
ومنه «تعلم
الصفحه ٢٢٦ :
والذود من
الإبل ما بين الثلاث الى العشرة وهي مؤنثة ولا واحد لها من لفظها كما في الصحاح ،
والأنفس
الصفحه ٢٥٧ : لينفي عنهم الفهم الذي يحصل من الاشارة ، فإن الأصم يفهم من
الاشارة ما يفهمه السامع من العبارة ، ثم علم
الصفحه ٢٧٧ : للأعشى : ربّ مفازة يخاف الجواب أي كثير السفر من
جبت الأرض إذا قطعتها بالسير والدلجة من دلج وأدلج وادّلج
الصفحه ٢٧٨ : فالدعاء عليها أحق بها من الدعاء لها.
(وَيَسْتَحْيِي
نِساءَهُمْ) : يبقيهن أحياء لقول بعض الكهنة له إن