الصفحه ٢٣٢ : النرجسية ، ولهذا كان لا بد من أن نشرح
هذه النرجسية كما يفهمها المحللون النفسيون : كان اليونانيون الأقدمون
الصفحه ٢٤٧ :
ولا عيب فيهم
غير أن سيوفهم
بهن فلول من
قراع الكتائب
يعني إن
الصفحه ٢٤٨ :
صُدُورُهُمْ
وَما يُعْلِنُونَ (٧٤) وَما مِنْ غائِبَةٍ فِي السَّماءِ وَالْأَرْضِ إِلاَّ فِي
كِتابٍ
الصفحه ٤٣٥ : صفة وعليه متعلقان بأرسلنا وحاصبا مفعول أرسلنا. (وَمِنْهُمْ مَنْ أَخَذَتْهُ الصَّيْحَةُ
وَمِنْهُمْ مَنْ
الصفحه ٤٤٧ :
له صدر أبي بكر وعمر فتتبعت القرآن أجمعه من العسب واللخاف وصدور الرجال
حتى وجدت آخر سورة التوبة مع
الصفحه ٤٥٦ : ءُ مِنْ عِبادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ إِنَّ اللهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (٦٢)
وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ
الصفحه ٤٧٢ :
لمعنى المصدر فلا محل لها وإما حالية من المصدر والواو حالية ولكن واسمها
وجملة لا يعملون خبرها
الصفحه ٤٩٧ : حال والأرض عطف على السموات وهو مبتدأ والعزيز خبر أول والحكيم
خبر ثان.
(ضَرَبَ لَكُمْ
مَثَلاً مِنْ
الصفحه ٥٠٠ : الاعادة المأخوذة من لفظ يعيده نظرا الى المعنى دون
اللفظ وهو رجعه أو رده كما نظر اليه في قوله :«لنحيي به
الصفحه ٥٠١ :
اللغة :
(حِزْبٍ) : الحزب : الجماعة من الناس ، السلاح ، جند الرجل
وأصحابه الذين على رأيه ، النصيب
الصفحه ٥٤٤ : عطف
على مختال. (وَاقْصِدْ فِي
مَشْيِكَ وَاغْضُضْ مِنْ صَوْتِكَ) الواو عاطفة واقصد فعل أمر وفاعله مستتر
الصفحه ٥٧٠ :
الْكِتابِ لا رَيْبَ فِيهِ مِنْ رَبِّ الْعالَمِينَ (٢) أَمْ يَقُولُونَ افْتَراهُ
بَلْ هُوَ الْحَقُّ مِنْ
الصفحه ٥٧١ : يَقُولُونَ
افْتَراهُ بَلْ هُوَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ) أم هي المنقطعة الكائنة بمعنى بل الاضرابية وهمزة
الصفحه ٥٨٥ : الاستعارة المكنية ثم فرع على تلك المقاسمة أن لهم
غواشيها أي ما يغشاهم منها وهي مقابضها أو لأنها زائدة على
الصفحه ٦٠٩ :
خرج أولئك اليهود الى غطفان من قيس عيلان ومن بني مرة ومن بني فزارة ومن
أشجع ومن سليم ومن بني سعد