الصفحه ٥٥١ :
(بِالْعُرْوَةِ
الْوُثْقى) : جاء في القاموس ما يلي : «العروة من الدلو والكوز
المقبض ومن الثوب أخت
الصفحه ٦٠٨ : ، هذه المرة ، وسببها فيما يذكر المؤرخون انه لما وقع
اجلاء بني النضير من أماكنهم سار منهم جمع من أكابرهم
الصفحه ٦١١ :
وما يوشك أن يصيبهم منه إذا لم تنجح الأحزاب في القضاء عليه حتى لان كعب له
فسأله : وما ذا يكون إذا
الصفحه ٦٢٦ : من أن يموت فكأنه نذر لازم في رقبته فإذا مات فقد قضى نحبه أي
نذره والنذر بفتح النون ، وقد وهم صاحب
الصفحه ٤٥ : وجملة حرم الله صلة وإلا أداة حصر وبالحق متعلقان بيقتلون أو بمحذوف حال
فالاستثناء من أعم الأحوال أي إلا
الصفحه ٦٢ :
أي أبنصح أتى الواشون إليك أم بحبول؟ وهي جمع حبل بالكسر وهي الداهية
العظيمة ولا أدهى من الكذب
الصفحه ٩١ :
٤ ـ التفويف :
ولم يسبق أن
تحدثنا فيما غبر من كتابنا عن هذا الفن وهو إتيان المتكلم بمعان شتى من
الصفحه ٩٢ :
من سائر النعم ، ثم تلّث بالاطعام والاسقاء اللذين هما مادة الحياة وبهما
من الله استمرار البقاء إلى
الصفحه ٩٣ : عبادة من بيده الخير كله ،
وأراهم بذلك أنها نصيحة ينصح بها نفسه لينظروا فيقولوا : ما نصحنا ابراهيم إلا
الصفحه ١٢١ : :
١ ـ قوله تعالى
«وتذرون ما خلق لكم ربكم من أزواجكم» في هذه الآية الإبهام بقوله «ما خلق لكم» وقد
أراد به
الصفحه ١٧١ :
العلة والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت والكلام معطوف على بورك لأن المعنى
نودي أن بورك من في النار وأن
الصفحه ١٧٤ :
وسنورد بقية الوجوه لأنها واردة ومعقولة لتشحذ ذهنك وتختار منها ما تراه
أدنى الى المنطق فالاعراب
الصفحه ١٨٢ :
فأخبر أنه يقول : سبحان ربي الأعلى ، وقال الحدأ يقول : كل شيء هالك إلا
وجهه ، والقطاة تقول : من سكت
الصفحه ١٨٨ :
ضاحكا» فضاحكا حال من فاعل تبسم وهي مؤكدة لعاملها معنى فقط لأن التبسم نوع
من الضحك واللفظ مختلف
الصفحه ١٨٩ :
وهداهيد ، ويقولون أبصر من هدهد لأنهم يزعمون أنه يرى الماء تحت الأرض ،
والهدهد أيضا كل ما يقرقر من