الصفحه ١٦٨ : قبسا من النار ومقبسا ومقباسا واقبس لي نارا واقتبس ،
ومنه ما أنت إلا كالقابس العجلان أي المقتبس وما
الصفحه ١٩٣ :
من سبأ بنبإ يقين» جناس التصريف وهو اختلاف صيغة الكلمتين بابدال حرف من حرف إما
من مخرجه أو من قريب من
الصفحه ٢٣٣ :
عليه آفة النرجسية من الغرائز أو من الميول والأحاسيس ولهذا وقع عليها
اختيار المحللين النفسيين فلم
الصفحه ٢٣٥ : أو يجحد وانتهى مصرحا :
فيا من وطئ
المسجد
من ذي بهجة
أغيد
أنا قست
الصفحه ٢٤٤ :
نافية ويعلم فعل مضارع ومن اسم موصول فاعل يعلم وفي السموات والأرض صلة من
، أي لا يعلم الذي ثبت
الصفحه ٢٤٦ :
الفوائد :
منشأ الاضطراب
في هذه الآية أنهم ـ أي النحاة ـ أعربوا لفظ الجلالة بدلا من «من» وفي ذلك
الصفحه ٢٥٤ :
٥ ـ مفعل كمغشم
وهو الذي لا ينتهي عما يريده ويهواه من شجاعته.
تاء الفصل :
وتأتي التاء لفصل واحد
الصفحه ٢٦١ : الخاء دخلا بفتحتين داخله الفساد
فهو مدخول عليه والدخل بفتح الدال وسكون الخاء ما دخل عليك من مالك
الصفحه ٣٢٠ : والجملة تعليل للأمر بالإقبال والنهي عن الخوف. (اسْلُكْ يَدَكَ فِي جَيْبِكَ تَخْرُجْ
بَيْضاءَ مِنْ غَيْرِ
الصفحه ٣٦٢ :
الفوائد :
يجوز بإجماع
النحاة حذف مفعولي ظننت وأخواتها من أفعال القلوب اختصارا لدليل يدل عليهما
الصفحه ٤٨٧ : معترضة وعشيا عطف على حين تمسون وكذلك قوله
وحين تظهرون. (يُخْرِجُ الْحَيَّ
مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ
الصفحه ٤٩٤ :
من النحاة وخالفهم ابن خروف فأجاز النصب مع اختلاف الفاعل محتجا بهذه الآية
قائلا إن فاعل الإراءة هو
الصفحه ٥٠٩ :
(مِنْ قَبْلِ أَنْ
يَأْتِيَ يَوْمٌ لا مَرَدَّ لَهُ مِنَ اللهِ يَوْمَئِذٍ يَصَّدَّعُونَ) من قبل
الصفحه ٥١٠ : على يجزي ومن فضله متعلقان بيجزي وان واسمها وجملة
لا يحب خبرها والكافرين مفعول به والجملة لا محل لها من
الصفحه ٥٤٨ : : لم ذكر المانع من
رفع الصوت ولم يذكر المانع من سرعة المشي؟ أجيب بأن رفع الصوت يؤذي السامع ويقرع
الصماخ