الصفحه ٥٣٤ :
خيرني فخفت أن أضعف عن النبوّة.
وقيل : كان من
النوبة قصيرا أفطس الأنف وقيل كان حبشيا.
٢ ـ قال سعيد بن
الصفحه ٥٣٩ : » أي ما ليس بإله فيكون لك علم بالإلهية.
(يا بُنَيَّ إِنَّها إِنْ
تَكُ مِثْقالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ
الصفحه ٥٤٢ : وعيب».
الاعراب :
(يا بُنَيَّ إِنَّها
إِنْ تَكُ مِثْقالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ) يا بني تقدم إعرابه
الصفحه ٥٤٣ :
أن ابن لقمان قال : يا أبت إن عملت الخطيئة حيث لا يعلمها أحد كيف يعلمها
الله؟ فقال يا بني انها إن
الصفحه ٥٦٧ : تفرد الله بالاحاطة بالمغيبات
، وسبب نزولها ان الحارث بن عمرو بن حارثة أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال
الصفحه ١٩ : يلاحظه وبنى عليه أمر دينه معرضا عن استماع الحجة
الباهرة والبرهان النير بالكلية.
الصفحه ٣٧ : في العقل والفكر والفهم ، وقال عمر بن الخطاب وابن عباس والحسن
معناه من فاته شيء من الخير بالليل أدركه
الصفحه ٣٨ :
(غَراماً) : هلاكا وخسرانا وعذابا لازما ، وفي المختار : «الغرام
:الشر الدائم والعذاب» قال بشر بن
الصفحه ٤٠ : ، وقال المبرد كان ينبغي أن
يقول :لم يؤمر المسلمون يومئذ بحربهم ثم أمروا بحربهم ، وقال أي محمد بن يزيد
الصفحه ٤٧ : .
وفي بدل البعض
من الكل كقوله تعالى : «أمدكم بما تعلمون :أمدكم بأنعام وبنين» فجملة أمدكم
الثانية أخص من
الصفحه ٥٦ : : نزلت هذه الآية فينا وفي بني أمية ، قال : ستكون لنا عليهم
الدولة فتذل لنا أعناقهم بعد صعوبة ويلحقهم هو
الصفحه ٥٧ : الْعالَمِينَ
(١٦) أَنْ أَرْسِلْ مَعَنا بَنِي إِسْرائِيلَ (١٧))
الصفحه ٦٢ : ) وَتِلْكَ
نِعْمَةٌ تَمُنُّها عَلَيَّ أَنْ عَبَّدْتَ بَنِي إِسْرائِيلَ (٢٢))
الاعراب :
(قالَ : أَلَمْ
الصفحه ٦٣ : : (وَتِلْكَ نِعْمَةٌ
تَمُنُّها عَلَيَّ أَنْ عَبَّدْتَ بَنِي إِسْرائِيلَ) كلام مستأنف مسوق لنسف الاتهام الذي
الصفحه ٦٦ : القاعدة المشهورة وأجعلنك
فعل مضارع مبني على الفتح لاتصاله بنون التوكيد الثقيلة والفاعل ضمير مستتر تقديره