الصفحه ١٥٦ : كنت
بوّابا على باب جنة
لقلت لهمدان
ادخلوا بسلام
ومن شعر الحسن
بن علي وقد خرج
الصفحه ١٨٢ : وبها اسحق بن ابراهيم الأعور بن كيغلغ وكان
جاهلا يجالسه ثلاثة نفر من بني حيدرة ، وكان بينه وبين أبي
الصفحه ١٩٠ : تركيبهما طاح بمعنى العلمية وصارا اسما واحدا ،
وأصل هذا المثل أن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان لما أنذروا
الصفحه ٣٠٩ : غرض أبيها وهو تزويجها منه وقد كان عمر بن الخطاب
يعجب بهذا التعبير ويرمق سماءه في دعائه فيقول : «أشكو
الصفحه ٣٤١ :
فقد أشار له
بقبح ما كان يصنع لو لقيه. وأنشد الحاتمي عن علي بن هارون عن أبيه عن حماد عن أبيه
اسحق
الصفحه ٣٥٤ : والجملة معطوفة على ما تقدم فهي بمثابة
تفريع على قصة أبي طالب ، قالوا : إن الحارث بن عثمان بن نوفل بن عبد
الصفحه ٣٨٣ :
موسى بن عمران وقيل كان ابن خالته ، وهو أول من ضرب به المثل في كثرة المال ، وفي
قوله تعالى «وكان من قوم
الصفحه ٤٦٢ :
الى معنى التقرير ومنه في الشعر قول جرير يمدح عبد الملك بن مروان :
ألستم خير من
ركب المطايا
الصفحه ٤٧٤ : الله أعينكم فو الله لتظهرن
الروم على فارس بعد بضع سنين فقال له أبيّ بن خلف : كذبت ، فقال له الصديق
الصفحه ٤٨٢ : ، فأما النصب فغناء الركبان والفتيان قال اسحق بن ابراهيم وهو الذي يقال له
المرائي وهو الغناء الجنابي اشتقه
الصفحه ٥٤٦ : العلماء ؛ روي عن
الأصمعي أنه قال : كنت أسير مع أبي عمرو بن العلاء وخلف الأحمر وكانا يأتيان بشارا
فيسلمان
الصفحه ٦٠٩ :
خرج أولئك اليهود الى غطفان من قيس عيلان ومن بني مرة ومن بني فزارة ومن
أشجع ومن سليم ومن بني سعد
الصفحه ٤٣ : » أي عرس بها ، وقال امرؤ القيس بن
عانس بالنون وهو غير امرؤ القيس بن حجر الكندي :
وبات وباتت
له
الصفحه ٦٠ : الفوائد مزيد من هذا التطابق.
(أَنْ أَرْسِلْ مَعَنا
بَنِي إِسْرائِيلَ) الأرجح أن تكون أن هنا مصدرية لأنها
الصفحه ٧٨ : .
(كَذلِكَ
وَأَوْرَثْناها بَنِي إِسْرائِيلَ) كذلك نعت لمصدر محذوف أي أخرجناهم مثل ذلك الإخراج
ويجوز أن تعرب