الصفحه ١٤٥ : طالب وهم يومئذ أربعون رجلا يزيدون رجلا
أو ينقصونه وفيهم أعمامه ، فأنذرهم فقال يا بني عبد المطلب : لو
الصفحه ١٥٠ : الزبعرى وهبيرة بن أبي وهب قد هربوا
في كل وجه فإن كانت لك في نفسك حاجة فطر الى رسول الله فإنه لا يقتل من جا
الصفحه ١٨٩ : ذهبوا أيدي سبا وهو سبا بن يشجب بن يعرب بن قحطان ، فمن جعله
اسما للقبيلة لم يصرف ، ومن جعله اسما للحي أو
الصفحه ١٩٥ : ».
٢ ـ من هي
بلقيس؟ :
أما بلقيس فهي
ابنة شراحيل بن أبي سرح بن الحارث بن قيس ابن صيغي بن سبأ وقال ابن
الصفحه ١٩٨ :
فحاق بهم
جارف منهدم
ولما انتهى
الملك الى عمرو بن عامر مزيقياء وسمي بذلك لأنه كان يمزق كل ليلة
الصفحه ٣٨١ : هدبة بن خشرم لما قاده معاوية الى الحرة ليقتصّ منه في زياد
بن زيد العذري فلقيه عبد الرحمن بن حسان بن
الصفحه ٣٨٤ : صنع الله تعالى لهارون فقال : والله ما هذا بأعجب مما
تصنع من السحر ثم اعتزل بمن معه من بني إسرائيل وكان
الصفحه ٤٩٤ : المعروف «تسمع بالمعيدي خير من أن تراه» وهذا
المثل يضرب لمن خبره خير من مرآه ، أول من قاله المنذر بن ما
الصفحه ٦٠٨ : ، هذه المرة ، وسببها فيما يذكر المؤرخون انه لما وقع
اجلاء بني النضير من أماكنهم سار منهم جمع من أكابرهم
الصفحه ٦١٠ :
فالويل لليهود ، قدر حيي بن أخطب هذا كله وخاف مغبّته ورأى أن لا مندوحة له عن أن
يغامر بآخر سهم عنده فأوحى
الصفحه ٦٢٩ : .
الفوائد :
خلاصة قصة غزوة
بني قريظة :
أوحى الله الى
نبيه محمد صلى الله عليه وسلم صبيحة الليلة التي
الصفحه ٨٢ : الربط لأنها لم ترجع لصاحب الحال.
٢ ـ وصف مصر
لعمرو بن العاص :
ولما استقر
عمرو بن العاص على ولاية مصر
الصفحه ٨٨ : .
(يَوْمَ لا يَنْفَعُ
مالٌ وَلا بَنُونَ) يوم ظرف في محل نصب بدل من يوم الأول وهذا يؤكد أنه من
كلام ابراهيم
الصفحه ١٢٥ : حاتم لرجل من بني نهشل :
ألام على فيض
الدموع وإنني
بفيض الدموع
الجاريات جدير
الصفحه ١٣٨ : يَعْلَمَهُ عُلَماءُ بَنِي إِسْرائِيلَ) الهمزة للاستفهام الإنكاري التوبيخي التقريعي والواو
عاطفة على مقدر ولم