الصفحه ١٢٠ : القالين في لعملكم فيفضي
الى تقديم معمول الصلة على الموصول وهو أل مع أنه لا يجوز. قلت : وهذا على دقته
وملا
الصفحه ٤٦٨ : للجر مكسورة مع
كل ظاهر نحو لزيد ولعمرو إلا مع المستغاث المباشر لها فمفتوحة نحو يا لله ومفتوحة
مع كل
الصفحه ٩٢ : الأجل المحتوم ، وذكر المرض وأسنده إلى نفسه أدبا ،
كما قلنا ، مع ربه ، ثم أعقب ذكر المرض بذكر الشفا
الصفحه ٢٣٧ : السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفاءَ الْأَرْضِ أَإِلهٌ مَعَ اللهِ
قَلِيلاً ما تَذَكَّرُونَ (٦٢) أَمَّنْ
الصفحه ٢٤٢ : يغفر
الذنوب جميعا» وقد تلقف أبو نواس أضاليل المرجئة وقولهم :«لا يضر مع الإيمان سيئة
جلت أو قلت أصلا ولا
الصفحه ٥٥٩ : لما كان الغالب أن الأشجار كلها إذا صارت أقلاما والبحر
الملح مع غيره يكتب به الجميع والوهم يقول ما يكتب
الصفحه ٦١١ : ارتدت الأحزاب؟ هناك أعطاه حيي موثقا إن رجعت غطفان وقريش
ولم يصيبوا محمدا أن يدخل معه في حصنه فيشد أزره
الصفحه ١٤ : وَجَعَلْنا مَعَهُ أَخاهُ هارُونَ وَزِيراً) الواو استئنافية والجملة مستأنفة مسوقة لتأكيد ما مرّ
من تسلية محمد
الصفحه ٩١ : المدح
والوصف والنسيب وغير ذلك من الفنون ، كل فن في جملة منفصلة من أختها بالسجع غالبا
مع تساوى الجمل في
الصفحه ٩٨ : مَعِيَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ (١١٨) فَأَنْجَيْناهُ وَمَنْ مَعَهُ فِي
الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ (١١٩) ثُمَّ
الصفحه ١٠٤ : الميم مع فتح النون أو ضمها وهي الحوض
أو البركة فقوله مصانع أي حيضانا وبركا تجمعون فيها الماء فهي من قبيل
الصفحه ١٤٥ : بمعنى مع
أي مصليا مع الجماعة ، وعن مقاتل أنه سأل أبا حنيفة رضي الله عنه : هل تجد الصلاة
في الجماعة في
الصفحه ٢١١ : نَفْسِي وَأَسْلَمْتُ مَعَ سُلَيْمانَ
لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ (٤٤))
اللغة :
(عِفْرِيتٌ) : العفريت
الصفحه ٢١٦ : يحتج الى
تشمير ثيابه. (قالَتْ رَبِّ إِنِّي
ظَلَمْتُ نَفْسِي وَأَسْلَمْتُ مَعَ سُلَيْمانَ لِلَّهِ رَبِّ
الصفحه ٢٢٣ : يعرب مفعولا معه فتكون الواو للمعية. (ثُمَّ لَنَقُولَنَّ لِوَلِيِّهِ ما
شَهِدْنا مَهْلِكَ أَهْلِهِ