الصفحه ٧٣ : وتقديره
هل تعاد لنا قوتنا وشبابنا فنرزق بغلام؟ أو هل يكون الولد لغير الزوجة العاقر؟
وإذن فالمستبعد هو مجي
الصفحه ٩١ :
ولم يعش عمران
حتى تشب مريم وتكبر فتوفي وهي صغيرة فكفلها زوج خالتها النبي زكريا وكانت مريم
صادقة
الصفحه ١١٧ : إخراجها من بيته؟ والظاهر انه لم يكن له زوج ولا
ولد وآية ذلك انه بعد أن أخفق في بغداد في قصته مع الكسائي
الصفحه ٢٥٦ : بعد فاء
السببية والفاعل مستتر تقديره أنت وأسند فعل الشقاء الى آدم وحده لأن شقاء زوجه
منوط بشقائه كما
الصفحه ٣٥٧ : وَأَصْلَحْنا لَهُ زَوْجَهُ إِنَّهُمْ
كانُوا يُسارِعُونَ فِي الْخَيْراتِ وَيَدْعُونَنا رَغَباً وَرَهَباً
الصفحه ٣٧٦ : وانقلب
المدح قدحا.
٢ ـ التوليد من
المعاني وستأتي أمثلته ، أما الآية التي نحن بصددها فقد زوج فنا من فنون
الصفحه ٣٧٩ :
يتمثل به في كل واقعة تشبه واقعته.
١٤ ـ التوليد :
لأن الإرداف لما زوج بالتتميم تولد منهما الإيضاح وتولد
الصفحه ٣٩٠ : ءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ وَأَنْبَتَتْ مِنْ كُلِّ زَوْجٍ
بَهِيجٍ (٥) ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّهُ
الصفحه ٣٩٥ : الْأَرْضَ
هامِدَةً فَإِذا أَنْزَلْنا عَلَيْهَا الْماءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ وَأَنْبَتَتْ
مِنْ كُلِّ زَوْجٍ
الصفحه ٣٩٩ : تعالى «وَأَنْبَتَتْ مِنْ
كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ» نقل الإنبات الى الأرض وجعل خضرتها ونضرتها وتعاشيبها
الصفحه ٥٠٤ : جاءَ أَمْرُنا وَفارَ التَّنُّورُ فَاسْلُكْ فِيها مِنْ كُلٍّ
زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ وَأَهْلَكَ إِلاَّ
الصفحه ٥٠٧ : ءَ أَمْرُنا
وَفارَ التَّنُّورُ فَاسْلُكْ فِيها مِنْ كُلٍّ زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ) الفاء عاطفة لترتيب مضمون ما
الصفحه ٥٦٥ : الزوج على أزواج ويتعين في
الفرائض إثبات التاء ، ومتعلق يرمون محذوف أي بالزنا ، ولم الواو حالية أو عاطفة
الصفحه ٥٧٠ : زوج النبي صلى الله عليه وسلم فلما
سمع بذلك خرج إليهم حتى لقيهم على ماء من مياههم يقال له المريسيع من
الصفحه ٥٧١ : الغزوات آمنة الى حد ساعده
على أن يصطحب فيها اثنتين من أزواجه ، فاتفق مرة أن أضاعت زوجه المفضلة عائشة بنت