الصفحه ٩٩ :
صار وقيل هي التامة ومن بمعنى الذي وقيل شرطية وجوابها كيف.
الصفحه ١٠١ : تامة فبعيد جدا لأن عيسى لم يخلق ابتداء في المهد.
٦ ـ بغيا :
أصله بغويا
اجتمعت فيه الواو واليا
الصفحه ١٠٣ : فَيَكُونُ) تقدم اعراب أمثالها كثيرا ونعيد اعراب فيكون الفاء
استئنافية ويكون مرفوع أي فهو يكون وكان هنا تامة
الصفحه ١٢٣ : وربما كان أظهر لأنه
خطاب صالح لكل أمة وفيها من آمن ومن كفر وعلى كل حال هو واجب النصب لأن الكلام تام
موجب
الصفحه ١٤٠ : ء لأنها بمعنى الذي ومن الموصولات
إلا أنها أعربت حملا على كل أو بعض فإذا وصلت بجملة تامة بقيت على الاعراب
الصفحه ١٨٧ : صَدْرِي وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي» والكلام تام بدونها وقد ذكر الزمخشري سرا ونذكر الثاني
فيما بعد قال : «فإن
الصفحه ٢٩٨ : الكلام موجب فلا
تجوز البدلية ولو صح الاستثناء لأن النصب واجب في الكلام الموجب التام وأيضا لو
جعلته بدلا
الصفحه ٣٠٠ :
ومعنى الشذوذ
فيه انه ليس استثناء إذ لم ينصب بعد الكلام التام الموجب فتعين انه صفة ولم يتعذر
الصفحه ٣٠٣ : التأم ومنه قوله تعالى : كانتا رتقا ففتقناهما ، والرتق
بفتحتين مصدر قولك امرأة رتقاء أي لا يستطاع جماعها
الصفحه ٣٣٠ :
وجعلهم فعل
وفاعل مستتر ومفعول به أول وجذاذا مفعول به ثان وإلا أداة استثناء لأن الكلام تام
موجب
الصفحه ٤٧١ : ومخضرة خبرها ، واختار أبو البقاء أن تكون تصبح تامة
والأرض فاعلا ومخضرة حالا.
(إِنَّ اللهَ لَطِيفٌ
الصفحه ٤٨٩ : في الأرض
شاعر تقدم في تشبيه مصيب تام وفي معنى غريب عجيب أو في معنى شريف كريم أو في بديع
مخترع إلا وكل
الصفحه ٣٥٨ :
يَحْيى وَأَصْلَحْنا لَهُ زَوْجَهُ) الفاء عاطفة واستجبنا فعل وفاعل وله متعلقان باستجبنا
واستجبنا فعل وفاعل
الصفحه ٣٩٤ : عَلَيْهَا الْماءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ وَأَنْبَتَتْ
مِنْ كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ) وهذه الجملة مستأنفة مسوقة
الصفحه ٣٩٨ : ء فتهتز وتربو وتنبت من كل زوج بهيج ، ومن خلق الإنسان على ما أخبر به فأوجده
بالخلق ثم أعدمه بالموت ثم يعيده