الصفحه ٦١١ :
٤ ـ التنكير :
في تنكير قوله «نور على نور» ضرب من الفخامة والمبالغة لا أرشق ولا أجمل منه فليس
هو
الصفحه ٦٠٤ : لا
شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكادُ زَيْتُها يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ
نارٌ نُورٌ عَلى نُورٍ
الصفحه ٦٠٦ : نارٌ نُورٌ عَلى نُورٍ) هذه الجملة صفة ثالثة لشجرة ويكاد فعل مضارع ناقص من
أفعال المقاربة وزيتها اسمها
الصفحه ٦٠٧ :
لمبتدأ محذوف أي هذا الذي شبهت به الحق نور متضاعف وعلى نور متعلقان بمحذوف
صفة لنور مؤكدة له وسيأتي
الصفحه ٦١٠ : الصدد قال : «أما تمثيل نور الله تعالى بمشكاة فيها مصباح فإن
هذا مثال ضربه للنبي صلى الله عليه وسلم ويدل
الصفحه ٦٠٩ : الساطعة
على الجملة كهذه الجملة من النور الذي تتخذونه أنتم على هذه الصفة التي هي أبلغ
صفات النور الذي بين
الصفحه ٦٠٨ :
التعليل والهاء مفعول به أول والله فاعل وأحسن مفعول به ثان وما مضاف اليه وجملة
عملوا صلة ويزيدهم عطف على
الصفحه ٦١٨ : جواب شرط غير جازم. (وَمَنْ لَمْ يَجْعَلِ اللهُ لَهُ نُوراً
فَما لَهُ مِنْ نُورٍ) الواو استئنافية ومن
الصفحه ٦٣٦ : في الآية هنا
اظهار أن شيئا واحدا تكونت منه بالقدرة أشياء مختلفة ذكر تفاصيلها في آية النور
والرعد
الصفحه ٤٠٥ :
اللغة :
(الْمَجُوسَ) : أطلق المجوس Mages
على فئة من الكهّان كان لهم الدور الخطير في الديانة
الصفحه ٦٨٠ :
يزرع ويجوز أن يكون جمع بائر كعائذ وعوذ ، وفي الأساس واللسان والتاج : «فلان
له نوره ، وعليك بوره أي
الصفحه ٤٦٤ : صلى الله عليه وسلم المتعلقة بهداية قومه وإخراجهم من
ظلمات ما كانوا فيه الى نور ما جاء به ، وما من رسول
الصفحه ٤٧٨ :
وللسين مع
الطاء فاء وعينا للكلمة صفة الامتداد ، تقول رأيتهم قاعدين على المساطب وهي
الدكاكين
الصفحه ٦١٧ : فعل وفاعل مستتر ومفعول به أول وحسابه مفعول به ثان أي
جازاه عليه في الدنيا والله مبتدأ وسريع الحساب خبر
الصفحه ٤٤٦ :
البلاغة :
١ ـ الاستفهام
في قوله تعالى «فَكَيْفَ
كانَ نَكِيرِ» معناه التقرير وهو حمل المخاطب على