الصفحه ٣٠ : عَلَيْهِ قِطْراً) جملة انفخوا مقول القول وجملة قال لا محل لها لأنها
جواب إذا وحتى غاية للنفخ وجملة جعله
الصفحه ٧١ :
استفهام في محل نصب على الظرفية المكانية وهو متعلق بالاستقرار في خبر يكون ولي
جار ومجرور متعلقان بمحذوف خبر
الصفحه ٨٠ :
الصورة الملكية لنفرت ولم تقدر على استماع كلامه» واستأنف الزمخشري كلامه
فقال : «ودل على عفافها
الصفحه ٩٣ : بل كان مدة ثلاثة أيام ، وقيل :أقل ، وقيل : أكثر ،
وهذه الآية مزيلة للخلاف لأنها دلت صريحا على أن
الصفحه ١٠٩ : والكاف مفعول به وما الواو حرف عطف وما يجوز أن تكون موصولة أو
مصدرية. وعلى كل حال موضعها نصب عطف على الكاف
الصفحه ١١٣ : به سادا مسد الخبر وبذلك ينحل الإشكال الوارد في بيت
أبي نواس :
غير مأسوف
على زمن
الصفحه ١٢٦ :
آ ـ أن يكون
معناه إن كان تسليم بعضهم على بعض أو تسليم الملائكة لغوا فلا يسمعون لغوا إلا ذلك
وهو
الصفحه ١٤٤ :
الفوائد :
١ ـ من الداخلة على التمييز :
اختلف في معنى
من التي يصرح بها مع التمييز فقيل للتبعيض
الصفحه ١٦٢ :
استقام أمره وانتهى شبابه وبلغ أشده ، واستوى عليه : ظهر واستولى واستوى
على ظهر الدابة استقر ، يقال
الصفحه ١٧٨ :
فكأنه قال : ما تفعل بما في يمينك با موسى؟ فلذلك قال : هي عصاي أتوكأ عليها ...
الآية فإن قلت : لو كان
الصفحه ١٩٠ : ، فاقذفيه في اليم عطف على فاقذفيه في
التابوت ولم تختلف الضمائر لأن المقذوف هو موسى عليه السلام
الصفحه ١٩١ :
باب البلاغة. (إِذْ تَمْشِي
أُخْتُكَ فَتَقُولُ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلى مَنْ يَكْفُلُهُ؟) إذ ظرف
الصفحه ٢٠٢ : على هذا الشكل البديع.
٢ ـ الالتفات :
من الغيبة الى
لفظ التكلم على الحكاية لكلام الله عز وجل
الصفحه ٢٤٣ : تشبيها لها في ثقلها على من يحل به العقاب بالحمل الثقيل
ينوء به الكاهل ويرزح الحامل تحت عبئه الفادح
الصفحه ٢٥٩ :
عدم ملاءمة ، وإذا تأمله المتأمل حق التأمل وجده جاريا على منهج البلاغة
بحيث لو جاء على ما توهمه