الصفحه ٣٣٥ : البلاغة
ونكسوا فعل ونائب فاعل وعلى رءوسهم حال أي كائنين على رءوسهم ولك أن تعلقه بنفس
الفعل ومعنى التنكيس
الصفحه ٣٧٤ :
كان معطوفا على خبرها كان معمولا لها وداخلا في حيزها وفي نطاق الترجي الذي
تدل عليه فالأولى اذن أن
الصفحه ٣٩٧ : كل
ما يجب أن يكون معطوفا عليه على كل ما يجب أن يكون معطوفا.
٤ ـ المذهب الكلامي :
وفي قوله تعالى
الصفحه ٤٥٨ :
الأصل ، ولو كان ذلك لوجدت قريش بها على المسلمين الصولة ، ولأقامت اليهود
عليهم الحجة ، كما فعلوا
الصفحه ٤٦٣ : ، وتأخذ بالعقل تارة ذات
الشمال وأخرى ذات اليمين.
الثاني :
ان التمني على
معناه المعروف وكذلك الأمنية
الصفحه ٥٣٠ : قولهم أرض عمهاء إذا لم يكن فيها أمارات تدل على
النجاة فهو عمه وأعمه.
(اسْتَكانُوا) : يقال : استكان أي
الصفحه ٥٩١ : :
يا رسول الله إني أكون في بيتي على حال لا أحب أن يراني عليها أحد لا والد ولا ولد
فيأتي الأب فيدخل علي
الصفحه ٦٠٠ :
(الْكِتابَ) : والمكاتبة كالعتاب والمعاتبة : هو أن يقول الرجل
لمملوكه كاتبتك على ألف درهم فإن أداها
الصفحه ٦٢٩ : متعلقان بخلق أي نطفة بحسب
الأغلب. (فَمِنْهُمْ مَنْ
يَمْشِي عَلى بَطْنِهِ وَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلى
الصفحه ٦٤٥ : وتحسبن فعل مضارع مبني على الفتح في محل جزم
بلا والفاعل مستتر تقديره أنت والذين مفعول تحسبن الأول وجملة
الصفحه ٦٦٦ :
محذوف فيكون محله الرفع ويجوز نصبه على المدح وما بعده تمام الصلة للموصول
الأول ، وله خبر مقدم وملك
الصفحه ١٠ :
وعليه متعلقان بمحذوف حال وأجرا مفعول به. (قالَ هذا فِراقُ
بَيْنِي وَبَيْنِكَ) هذا مبتدأ والاشارة
الصفحه ١٣ :
فشبيب هذا خارجي خرج على كافور الإخشيدي وقصد دمشق وحاصرها فيقال
أن امرأة ألقت عليه رحى فصرعته
الصفحه ٢٤ :
بمحذوف حال لأنه كان صفة ليسرا وتقدم عليه ويسرا مفعول به أو مفعول مطلق أي
لا نأمره بالصعب الشاق
الصفحه ٢٩ :
كما انجر على الاضافة في قوله تعالى «هذا فِراقُ بَيْنِي وَبَيْنِكَ» وكما ارتفع في قوله «لقد تقطع