الصفحه ٧ : على ساحل البحر يطلبان سفينة تقلهما فوجدا
سفينة فركباها فأخذ الخضر الفأس فخرق السفينة بأن قلع لوحين من
الصفحه ٢١ : طريفا بأن ذلك على سبيل
التخييل كما أن من ير الشاطئ الغربي من البحر المتسع ير الشمس تغرب فيه وفي
الحقيقة
الصفحه ٢٥ : ولكن لما
كان ذو القرنين قد توغل في جوب الأرض حتى انتهى الى البحر المحيط من جهة الغرب كان
الناظر يخيل
الصفحه ٥٠ :
وكلمات ربي فاعل والواو لعطف ما بعده على جملة مقدرة مدلول عليها بما قبلها
أي لنفد البحر قبل أن تنفد
الصفحه ٥١ : وانما جعل جوابها
جملة اسمية دلالة على استمرار مضمون الجزاء ورد أبو حيان هذا في البحر فقال اللام
في
الصفحه ٨٢ : فهي تشير الى الانزلاق
ومنه مخر البحر والماء أي شقه مع صوت ومخط وامتخط معروفة.
(مِتُّ) : بكسر الميم
الصفحه ١٨٩ : من خشب.
(الْيَمِّ) : البحر وأراد به نهر النيل.
الاعراب :
(قالَ قَدْ أُوتِيتَ
سُؤْلَكَ يا مُوسى
الصفحه ٢٢٣ : الْبَحْرِ
يَبَساً لا تَخافُ دَرَكاً وَلا تَخْشى (٧٧) فَأَتْبَعَهُمْ فِرْعَوْنُ
بِجُنُودِهِ فَغَشِيَهُمْ مِنَ
الصفحه ٢٢٦ : انجائهم من البحر
وإهلاك فرعون وجنوده وإما أن يكون موجها الى اليهود في زمن النبي صلى الله عليه
وسلم
الصفحه ٢٤٤ : ، وقال امرؤ القيس يصف الليل من معلقته :
وليل كموج
البحر أرخى سدوله
عليّ بأنواع
الصفحه ٢٦٣ : ، والنشيش صوت غليان القدر والشراب ، الرنين :
صوت الثكلى والقوس ، القصيف : صوت الرعد والبحر ، وهدير الفحل
الصفحه ٢٩٧ : المغترف من بحر
هذه الآية وهي «لَوْ
كانَ فِيهِما آلِهَةٌ إِلَّا اللهُ لَفَسَدَتا» كما سيوضح في الاعراب
الصفحه ٣٧٠ : أبو حيان
في البحر «أي نحن قادرون على أن نفعل ذلك» واختار العمادي أن تكون حالية وقدرها «أي
محققين هذا
الصفحه ٣٨٧ : عاطفة على
محذوف مخالفة لما بعد لكن وهذا حكم مطرد لها والتقدير كما في البحر لأبي حيان : «فهذه
الأحوال وهي
الصفحه ٤٠٨ : البحر ، أو اقتل نفسك فليس لك حيلة في تبديل ما هو
واقع راهن وارادة الله أقوى.
٢ ـ تصدير الجملتين بان