الصفحه ٤٠٧ :
بإن أو تجعل الثانية تأكيدا للأولى ، ويكون قوله : (إِنَّ اللهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ) هو الخبر
الصفحه ٤٢٥ :
بِاللهِ فَكَأَنَّما خَرَّ مِنَ السَّماءِ فَتَخْطَفُهُ الطَّيْرُ أَوْ تَهْوِي
بِهِ الرِّيحُ فِي مَكانٍ
الصفحه ٤٣٥ :
ظرف لما يستقبل من الزمن خافض لشرطه منصوب بجوابه وجملة ذكر الله مضاف
إليها وجملة وجلت قلوبهم لا محل
الصفحه ٤٣٧ :
(أُذِنَ لِلَّذِينَ
يُقاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللهَ عَلى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ (٣٩
الصفحه ٤٤٧ : عليهم جلهس بن جلاس وأقاموا بها زمانا ثم كفروا وعبدوا
صنما وأرسل الله إليهم حنظلة بن صفوان نبيا فقتلوه
الصفحه ٤٥٨ : أَوْحَيْنا إِلَيْكَ» الآيتان ، هاتان الآيتان تردّان الخبر الذي رووه لأن
الله تعالى ذكر أنهم كادوا يفتنونه حتى
الصفحه ٤٦١ : الله كلام الشيطان ويحكم الله آياته وهذا من أقبح
ما يتصور متصور في اختصاص الله تعالى لأنبيائه واختيارهم
الصفحه ٤٧٢ :
البلاغة :
في قوله تعالى
: «أَلَمْ
تَرَ أَنَّ اللهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَتُصْبِحُ
الصفحه ٤٨٢ :
فيه فقوله تعالى «إِنَّ
الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللهِ لَنْ يَخْلُقُوا ذُباباً» الآية من أبلغ
الصفحه ٥٢٨ : .
فإن قلت يزعم
بعض الناس أن أبا طالب صح إسلامه قلت :يا سبحان الله كأن أبا طالب كان أخمل أعمام
رسول الله
الصفحه ٥٣٤ :
أصابتهم بالقحط إنما كانت بعد خروجه صلى الله عليه وسلم من بينهم ، روى التاريخ
أنه لما أسلم ثمامة بن أثال
الصفحه ٥٨٠ : اللهُ أَنْ تَعُودُوا لِمِثْلِهِ أَبَداً إِنْ
كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (١٧) وَيُبَيِّنُ اللهُ لَكُمُ الْآياتِ
الصفحه ٥٩٠ :
مقدم ومتاع لكم مبتدأ مؤخر والجملة صفة ثانية لبيوتا. (وَاللهُ يَعْلَمُ ما تُبْدُونَ وَما
تَكْتُمُونَ
الصفحه ٦١٠ : الشمس) ولكن الشمس والظل يتعاقبان عليها وذلك أجود لحملها وأصفى لدهنها ، قال
رسول الله صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٦١٩ :
٢ ـ التشبيه
التمثيلي : وقوله «ووجد الله عنده» تشبيه تمثيلي أي وجد عقابه وزبانية عذابه ،
ووجه