الصفحه ٦٠١ : يَكُونُوا فُقَراءَ يُغْنِهِمُ
اللهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللهُ واسِعٌ عَلِيمٌ) إن شرطية ويكونوا فعل الشرط والواو
الصفحه ٩٣ : تَفْتَرُوا عَلَى
اللهِ كَذِباً فَيُسْحِتَكُمْ بِعَذابٍ» فإن العذاب متراخ عن الافتراء فلا يدل قوله تعالى في
الصفحه ١٣٧ :
ولا سار في
عرض السماوة بارق
وليس له من
قومنا خفراء
فهو إذ يفخر
الصفحه ٣٤٦ : فِي
الْحَرْثِ» وأخبرت ان
الله سبحانه فهم سليمان إصابة الحكم ففضل أباه بذلك بعد المساواة ثم التفت
الصفحه ٣٥٣ : استنبأه الله وبسط عليه الدنيا وكثر
أهله وماله وكان له سبعة بنين وسبع بنات وله أصناف البهائم وخمسمائة فدان
الصفحه ٤٠١ : بعد اللام والفاعل مستتر تقديره هو وعن سبيل الله
متعلقان بيضل أي عن دينه. (لَهُ فِي الدُّنْيا
خِزْيٌ
الصفحه ٤٠٤ : يأتوا فيها بما ينقع
الغليل وكلام الله المعجز أسمى من أن تطاله القواعد التي وضعها الإنسان.
وبئس فعل ماض
الصفحه ٤٠٦ :
أَنْ لَنْ يَنْصُرَهُ اللهُ فِي الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ) من شرطية مبتدأ أو موصولة فتكون الفاء فيما بعد
الصفحه ٤٣٤ : واللسان : «وعن عائشة رضي الله عنها : مال اليتيم عرة لا
أدخله في مالي ولا أخلطه به». ولا تفعل هذا لا تصبك
الصفحه ٤٥٠ : الشرطية.
(فَيَنْسَخُ اللهُ ما
يُلْقِي الشَّيْطانُ ثُمَّ يُحْكِمُ اللهُ آياتِهِ وَاللهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ
الصفحه ٤٥٦ :
تلاوته فأخبر تعالى في هذه الآية أن سنة الله في رسله إذا قالوا قولا زاد
الشيطان فيه من قبل نفسه
الصفحه ٤٧١ : ومخضرة خبرها ، واختار أبو البقاء أن تكون تصبح تامة
والأرض فاعلا ومخضرة حالا.
(إِنَّ اللهَ لَطِيفٌ
الصفحه ٤٧٦ :
هدى خبرها ومستقيم صفة لهدى. (وَإِنْ جادَلُوكَ
فَقُلِ اللهُ أَعْلَمُ بِما تَعْمَلُونَ) الواو عاطفة وان
الصفحه ٤٧٧ :
(وَيَعْبُدُونَ مِنْ
دُونِ اللهِ ما لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطاناً وَما لَيْسَ لَهُمْ بِهِ عِلْمٌ
الصفحه ٥٧٠ : الحجاب
فاستيقظت باسترجاعه حين عرفني فخمرت وجهي والله ما كلمني بكلمة ولا سمعت منه كلمة
غير استرجاعه حين