الصفحه ٦٢٩ :
يَهْدِي
مَنْ يَشاءُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ (٤٦) وَيَقُولُونَ آمَنَّا بِاللهِ
وَبِالرَّسُولِ
الصفحه ٦٣٨ :
إِلَى
اللهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ) إنما كافة ومكفوفة وكان فعل ماض ناقص وقول خبر كان
الصفحه ٩١ : مباركة يفيض الله عليها من رزقه من حيث تعلم ولا تعلم فكان زكريا كلما دخل
عليها المحراب وجد عندها رزقا
الصفحه ٢٩٧ : إلزامهم ادعاء صفات الألوهية لآلهتهم وهذا
الادعاء قد أبطله الله في الآية التالية لهذه الآية بدليل التمانع
الصفحه ٤٣١ :
جَعَلْنا مَنْسَكاً لِيَذْكُرُوا اسْمَ اللهِ عَلى ما رَزَقَهُمْ مِنْ بَهِيمَةِ
الْأَنْعامِ فَإِلهُكُمْ إِلهٌ
الصفحه ٤٣٩ :
حرف امتناع لوجود متضمن معنى الشرط ودفع الله مبتدأ محذوف الخبر وجوبا
والناس مفعول به لدفع لأنه مصدر
الصفحه ٤٦٦ : بِهِ
فَتُخْبِتَ لَهُ قُلُوبُهُمْ وَإِنَّ اللهَ لَهادِ الَّذِينَ آمَنُوا إِلى صِراطٍ
مُسْتَقِيمٍ (٥٤
الصفحه ٤٦٨ : .
(وَالَّذِينَ هاجَرُوا
فِي سَبِيلِ اللهِ ثُمَّ قُتِلُوا أَوْ ماتُوا لَيَرْزُقَنَّهُمُ اللهُ رِزْقاً
حَسَناً
الصفحه ٤٧٤ :
والركوب والحمل عليه والنظر اليه.
٤ ـ تسخير
الفلك بالماء والرياح فلولا أن الله سخرها لكانت تغوص أو تقف
الصفحه ٤٨١ :
محذوف أي هي. (يا أَيُّهَا النَّاسُ
ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا لَهُ) كلام مستأنف مسوق لضرب المثل
الصفحه ٤٩١ : وهو نظير أعطيت زيدا درهما فزيد هو الفاعل لأنه آخذ
للدرهم.
(اللهُ يَصْطَفِي مِنَ
الْمَلائِكَةِ
الصفحه ٤٩٢ :
الملائكة وحذف من الثاني لدلالة الاول عليه أي ويصطفي من الناس رسلا وجملة
إن الله سميع بصير تعليلية
الصفحه ٥٦٥ : أَحَدِهِمْ أَرْبَعُ شَهاداتٍ بِاللهِ إِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ
(٦) وَالْخامِسَةُ أَنَّ لَعْنَتَ اللهِ
الصفحه ٥٨٤ :
الشَّيْطانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَوْ لا فَضْلُ
اللهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ ما
الصفحه ٥٩٨ :
وعن عقبة بن
عامر رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : «إياكم والدخول على
النساء فقال