الصفحه ٢٣٩ :
ومكفوفة وإلهكم مبتدأ والله خبره والجملة مستأنفة والذي نعت وجملة لا إله
إلا هو صلة وقد تقدم اعرابها
الصفحه ٢٧١ : وأصحاب الصراط خبر لمبتدأ محذوف أي هم أصحاب.
البلاغة :
١ ـ المجاز
المرسل فقد ذكر القرون وأراد الأمم
الصفحه ٣٧١ : لِكُلِّ بابٍ مِنْهُمْ جُزْءٌ مَقْسُومٌ» وسيأتي تفصيل ذلك في سورة الحجر ويروى أن عليا رضي
الله عنه قرأ هذه
الصفحه ٥٦٣ : ،
وأراد : وفيما فرض عليكم حكم الزانية والزاني ، فلما تشوّف السامع الى تفصيل هذا
المجمل ذكر حكمهما مفصلا
الصفحه ٦٧٢ : مرفودا بكنز يلقى اليه من السماء يستظهر به ولا يحتاج الى تحصيل المعاش ، ثم
نزلوا فاقتنعوا بأن يكون رجلا له
الصفحه ٩ : وفي معنى إسناد الإرادة للجدار بحث
ممتع يطالعه القارئ في باب البلاغة وأن وما في حيزها مفعول يريد فأقامه
الصفحه ١٦٩ : يقرب من
زيد. وهدى مفعول به أي يهديني الطريق ويدلني عليها قال الفراء : أراد هاديا فذكره
بلفظ المصدر أو
الصفحه ٢٥٨ : الاشارة اليه وهو أن يأتي المتكلم بكلمة يوهم
ما بعدها من الكلام أن المتكلم أراد تصحيفها وهو يريد غير ذلك
الصفحه ٣٣٦ : التعريض ، وقد تقدمت الاشارة اليه أكثر من مرة ،
أراد عليه الصلاة والسلام أن يبين لهم أن من لا يتكلم ولا
الصفحه ٤٨٨ :
فقد أراد هجاءه
لو لم يقدر
فيه بعد المستقى
عند الورود
لما أطال رشاءه
الصفحه ٦٠٥ : أيضا وأراد قنديلا من زجاج
شامي أزهر.
(دُرِّيٌّ) : مضيء ، بضم الدال من غير همز وبالتشديد منسوب الى
الصفحه ٦٧٦ : وقد أراد بعضهم تخطئة شوقي في قوله :
إن رأتني
تميل عني كأن لم
يك بيني
وبينها
الصفحه ٥٧٤ : بنوم وأبواي يظنان أن البكاء فالق كبدي.
فبينما نحن على
ذلك دخل رسول الله فسلم ثم جلس وتشهّد ثم قال
الصفحه ٦٠٧ :
لمبتدأ محذوف أي هذا الذي شبهت به الحق نور متضاعف وعلى نور متعلقان بمحذوف
صفة لنور مؤكدة له وسيأتي
الصفحه ٤٦٩ :
(ثُمَّ بُغِيَ
عَلَيْهِ لَيَنْصُرَنَّهُ اللهُ إِنَّ اللهَ لَعَفُوٌّ غَفُورٌ) ثم بغي عليه عطف على