الصفحه ٤١٧ : .
(إِنَّ اللهَ يُدْخِلُ
الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا
الصفحه ٤٢١ : ورجل بين الرّجلة وحملك الله عن
الرّجلة ومن الرّجلة وقوم رجّال ورجال ورجّالة ورجل ورجلى ورجالى وأراجيل
الصفحه ٤٥٤ : لا يجوز حمله على ظاهره لأنه
يستحيل عليه صلى الله عليه وسلم أن يزيد في القرآن عمدا ما ليس فيه وكذا
الصفحه ٤٦٤ : صلى الله عليه وسلم المتعلقة بهداية قومه وإخراجهم من
ظلمات ما كانوا فيه الى نور ما جاء به ، وما من رسول
الصفحه ٤٧٩ :
مجلّحة الذئاب
وسيأتي بحث
مسهب عنه في باب البلاغة.
الاعراب :
(وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ
اللهِ
الصفحه ٤٩٣ : وَاعْتَصِمُوا بِاللهِ) الفاء الفصيحة وأقيموا الصلاة فعل أمر وفاعل ومفعول به
وما بعده عطف عليه. (هُوَ مَوْلاكُمْ
الصفحه ٥٠٠ :
الحالين ثانيهما بأولهما من غير فاصل بينهما بغيرهما فيعطف بالفاء ، ومثل هذا تزوج
محمد فولد له.
وشيء آخر
الصفحه ٥٠٤ : ) وَلَقَدْ أَرْسَلْنا نُوحاً إِلى قَوْمِهِ فَقالَ يا
قَوْمِ اعْبُدُوا اللهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ
الصفحه ٥٠٩ : اعْبُدُوا اللهَ
ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ أَفَلا تَتَّقُونَ) أن مفسرة لأن في الإرسال معنى القول دون
الصفحه ٥١٣ : وَما نَحْنُ بِمَبْعُوثِينَ (٣٧) إِنْ هُوَ
إِلاَّ رَجُلٌ افْتَرى عَلَى اللهِ كَذِباً وَما نَحْنُ لَهُ
الصفحه ٥١٨ : أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وتكون
جمعا للأحدوثة التي هي مثل الأضحوكة والألعوبة والأعجوبة وهي
الصفحه ٥٢٥ : يسمرون وكانت عامة سمرهم ذكر القرآن وتسميته سحرا وشعرا ، وسبّ رسول الله
صلى الله عليه وسلم.
(تَهْجُرُونَ
الصفحه ٥٢٧ : اعتقادهم أن بعثة محمد صلى الله عليه وسلم أمر غريب
لأنها لم تسمع عن الأمم السالفة.
(أَمْ لَمْ يَعْرِفُوا
الصفحه ٥٣٠ : : المعنى عليه فما انتقلوا من كون التكبر والتجبر والاعتياض الى كون
الخضوع والضراعة الى الله تعالى ، ولقائل
الصفحه ٥٣٧ : اتَّخَذَ اللهُ
مِنْ وَلَدٍ وَما كانَ مَعَهُ مِنْ إِلهٍ إِذاً لَذَهَبَ كُلُّ إِلهٍ بِما خَلَقَ
وَلَعَلا