الصفحه ٣٥١ : )
فَاسْتَجَبْنا لَهُ وَنَجَّيْناهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ
(٨٨))
الاعراب :
(وَأَيُّوبَ
الصفحه ٣٥٢ : دون أن يؤذن له وفاعل ظن مستتر
تقديره هو وأن مخففة من الثقلية واسمها ضمير الشأن وجملة لن نقدر عليه خبر
الصفحه ٣٥٥ :
على أنه مفعول له وهو مصدر كأنه يقول الحب ما خف أي لإيثاري التخفيف وقد
تلطف حبيب بن أوس أبو تمام
الصفحه ٣٦٣ : الجمل كلها مقول قولهم
المحذوف.
(إِنَّكُمْ وَما
تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ حَصَبُ جَهَنَّمَ أَنْتُمْ
الصفحه ٣٦٩ : القاضي عليه حكم وسجل عليه بكذا شهره به ووسمه وسجل له
بماله قرره وأثبته له.
الاعراب :
(إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ٣٧٥ : حرب لا مهادنة فيها ولا
صلح بيننا ولكنني لا أدري متى يأذن الله. وآذنتكم منقول من اذن إذا علم قال الحارث
الصفحه ٣٧٧ : شريك له
أن يحكم بالفضل فينزل عن حق نفسه وله أن يحكم بالعدل ستوفي حقه وحق غيره وطلب مطلق
الحكم لا يوفي
الصفحه ٣٨٠ :
على أنه قد
يكون عذبا كما فعل علي بن زريق البغدادي في قوله :
استودع الله
في بغداد لي قمرا
الصفحه ٣٨٢ : أحكام عديدة منها التعليق وهو إبطال العمل لفظا لا
محلا لمجيء ما له صدر الكلام بعده والمعلقات عن العمل هي
الصفحه ٣٨٤ :
مقدر فالملفوظ به نحو علمت والله لا زيد في الدار ولا عمرو وعلمت والله أن
زيد في الدار والمقدر نحو
الصفحه ٣٨٨ :
العظات ولا تؤثر فيهم الدلائل وجملة يجادل في الله صفة لمن وأفرد الضمير
مراعاة للفظ من ولو جمع
الصفحه ٣٩١ : المسواة الملساء من النقصان والعيب يقال خلق
السواك والعود إذا سواه وملسه من قولهم صخرة خلقاء كأن الله تعالى
الصفحه ٣٩٤ : بِأَنَّ اللهَ
هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّهُ يُحْيِ الْمَوْتى وَأَنَّهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) ذلك مبتدأ وبأن
الصفحه ٤٠٢ : دُونِ اللهِ ما لا
يَضُرُّهُ وَما لا يَنْفَعُهُ ذلِكَ هُوَ الضَّلالُ الْبَعِيدُ) يجوز أن تكون هذه الجملة
الصفحه ٤١٣ : ء كأن شيئا غلبه وهذا من الغريب بمكان.
الاعراب :
(أَلَمْ تَرَ أَنَّ
اللهَ يَسْجُدُ لَهُ مَنْ فِي