الصفحه ١٦٨ :
اللب حتى لا حراك به
وهن أضعف خلق
الله إنسانا
وفي قوله
إنسانا تورية بديعة
الصفحه ١٧٣ :
المختفي لأنه يستخرج أكفان الموتى وأخفيت الشيء أخفيه إخفاء إذا سترته قال
الله عز وجل : «أَكادُ
الصفحه ١٨٢ :
فتكنى معتها
بعتاه
يا لها كنية
أتت باتفاق
حلق الله لحية
لك لا تنفك معقودة بدا
الصفحه ١٩٧ : الأوجه التي ذكرها هؤلاء لأن إيرادها بنصوصها
لا يتسع له المجال ، فالرجاء يحتمل الأمور التالية :
١ ـ أن
الصفحه ٢٠٦ : الخطط. (قالَ لَهُمْ مُوسى وَيْلَكُمْ لا
تَفْتَرُوا عَلَى اللهِ كَذِباً) قال فعل ماض ولهم متعلقان به
الصفحه ٢١٧ : شيئا هو أعظم منها كلها فألقها تمحقها وتطح بها بإذن
الله ، وقد يقول قائل كيف يحتقر العصا؟ والجواب ان
الصفحه ٢٢٦ : انجائهم من البحر
وإهلاك فرعون وجنوده وإما أن يكون موجها الى اليهود في زمن النبي صلى الله عليه
وسلم
الصفحه ٢٢٨ : الدقيق الذي لم أر من وفّاه حقه أنه مجاز عقلي
أسند المواعدة إليهم من قبل الله كما تسند الأمور المدركة الى
الصفحه ٢٣٠ : فعل ماض وفاعله مستتر يعود على الله والفاء الفصيحة
أي إن شئت أن تعلم مصير قومك ، وان واسمها وجملة قد
الصفحه ٢٣٥ : وكذلك نعت لمصدر محذوف وقد تقدم كثيرا وألقى السامري فعل وفاعل. (فَأَخْرَجَ لَهُمْ عِجْلاً جَسَداً لَهُ
الصفحه ٢٤٢ : سيبويه ، وفي الحديث : صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم قاعدا ووراءه رجال
قياما ، فقياما حال من رجال وهو
الصفحه ٢٥٣ : «وقل لي هي الخمر» ليسمع ذلك فتكمل له اللذة بجميع
حواسه.
ونكتفي الآن
بما تقدم ولنا عودة الى هذا الفن
الصفحه ٢٦٧ : ضميرا عائدا على الله تعالى أي يبين الله والأول أولى لأن
يهدي معناه يتبين فهو لازم فالفاعل هو الجملة
الصفحه ٢٨٥ :
صرب قصما الشيء : كسره ، وقصم الرجل : أهلكه ، ويقال : قصم الله ظهر الظالم
أي أنزل به البلية» وللقاف
الصفحه ٢٩٥ : لم يستثن الله منهم لم
تفسدا وليس كذلك فإن مجرد تعدد الآلهة يوجب لزوم الفساد مطلقا وسيأتي مزيد بسط