الصفحه ٦٤٢ :
المأمورين بالطاعة من جهته تعالى. وجملة أطيعوا مقول القول ولفظ الجلالة
مفعول به وأطيعوا الرسول عطف
الصفحه ٦٤٤ : .
(وَأَقِيمُوا
الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكاةَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (٥٦)
لا تَحْسَبَنَّ
الصفحه ٦٥٨ : بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَإِذا كانُوا مَعَهُ عَلى
أَمْرٍ جامِعٍ لَمْ يَذْهَبُوا حَتَّى يَسْتَأْذِنُوهُ إِنَّ
الصفحه ٦٧٠ :
الاعراب :
(وَقالُوا : ما لِهذَا
الرَّسُولِ يَأْكُلُ الطَّعامَ وَيَمْشِي فِي الْأَسْواقِ) كلام
الصفحه ٧٧ :
رَسُولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ غُلاماً زَكِيًّا) إنما كافة ومكفوفة وأنا مبتدأ ورسول ربك خبر واللام
للتعليل
الصفحه ٢٣٩ : مِنْ أَثَرِ الرَّسُولِ» فقد حذف المضاف مكررا هنا والتقدير من أثر حافر فرس
الرسول وهذا الحذف شائع كثيرا
الصفحه ٣٠١ : مِنْ قَبْلِكَ مِنْ
رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدُونِ) الواو
الصفحه ٤٦٠ : الواقدي وعند الطبري ومع ذلك فانها لا ظل لها من الحقيقة فإن كل
عمل من أعمال رسول الله مناقض لمثل هذا
الصفحه ٤٦٣ : ما ذكرنا ويتبعه معنى الأمنية. ما أرسل
الله من رسول ولا نبي ليدعو قوما الى هدى جديد أو شرع سابق شرعه
الصفحه ٤٩٣ : الرَّسُولُ
شَهِيداً عَلَيْكُمْ وَتَكُونُوا شُهَداءَ عَلَى النَّاسِ) اللام للتعليل وقيل للعاقبة ويكون فعل
الصفحه ٥٧٠ : رسول الله صلى الله عليه وسلم بلغه أن بني المصطلق يجتمعون
لحربه وقائدهم الحارث ابن أبي ضرار أبو جويرية
الصفحه ٥٧٢ : رسول الله اللطف الذي كنت أرى منه حين أشتكي ، انما يدخل رسول الله
فيسلم ثم يقول : كيف تيكم؟ فذاك يريبني
الصفحه ٦٥٩ : صد عنه دونه.
الاعراب :
(إِنَّمَا
الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ) جملة
الصفحه ٦٦١ :
وهو دعاء مضاف الى الفاعل ويجوز أن يكون مضافا الى المفعول أي دعاءكم
الرسول ونداءكم له كدعاء وندا
الصفحه ٧٥ : أَنَا رَسُولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ غُلاماً زَكِيًّا (١٩) قالَتْ أَنَّى
يَكُونُ لِي غُلامٌ وَلَمْ