الصفحه ٤٩ :
اشتقاقه كما نقله ابن القطاع وهذا يؤيد كونه عربيا ويدل له أيضا قول حسان :
وان ثواب
الله كل
الصفحه ٥١ : لا يتوهم أن لأحد قدرة عليه
غير الله تعالى وهذا من عيون النكت فاعرفه وتدبره.
وإما أن يكون
جواب لو
الصفحه ٦٠ :
:
يا نسيب
الثغام ذنبك أبقى
حسناتي عند
الحسان ذنوبا
لو رأى الله
أن في الشيب
الصفحه ٧٩ : ءٍ إِذا
أَرَدْناهُ أَنْ نَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ» إذ ليس ثم قول ولا كان ولا يكون وهذا وجه المماثلة بين
الصفحه ٩٧ : هذا كله وهو : ان الله أمرها بأن تمتنع من الكلام لأمرين :
آ ـ أن يكون
عيسى عليه السلام هو المتكلم
الصفحه ١٠٠ : اقتران مضمون الجملة بالزمان الماضي من غير تعرض
للانقطاع كقوله تعالى «وَكانَ
اللهُ غَفُوراً رَحِيماً
الصفحه ١١٣ :
ينقضي بالهم
والحزن
فغير مبتدأ لا
خبر له بل لما أضيف اليه مرفوع يغني عن الخبر وذلك لأنه في معنى
الصفحه ١٢٠ : الضميرين في
ناديناه أو قربناه وهو فعيل بمعنى فاعل أي مناجيا. (وَوَهَبْنا لَهُ مِنْ
رَحْمَتِنا أَخاهُ
الصفحه ١٢١ : اللهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ مِنْ ذُرِّيَّةِ آدَمَ) أولئك مبتدأ أي الأنبياء العشرة المذكورون في
الصفحه ١٢٤ :
(إِنَّهُ كانَ
وَعْدُهُ مَأْتِيًّا) إن واسمها والضمير يعود على الله تعالى أي الرحمن
والمعنى أن
الصفحه ١٤١ : أَثاثاً وَرِءْياً (٧٤) قُلْ مَنْ كانَ فِي الضَّلالَةِ
فَلْيَمْدُدْ لَهُ الرَّحْمنُ مَدًّا حَتَّى إِذا
الصفحه ١٤٥ : الْغَيْبَ
أَمِ اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمنِ عَهْداً (٧٨) كَلاَّ سَنَكْتُبُ ما يَقُولُ
وَنَمُدُّ لَهُ مِنَ
الصفحه ١٥١ : له
طرف حديد
فقلن فما
لدمعهما سواء
أكلتا مقلتيك
أصاب عود؟
٢ ـ مذهب
الصفحه ١٦٠ :
٢ ـ عودة الى
بيت الفرزدق :
ونعود الى بيت
الفرزدق وهو من أبيات له يعتذر عما وقع منه في السفر مع
الصفحه ١٦٣ :
الأرض بالألف كثر ثراها والثرى أيضا : التراب الندي فإن لم يكن نديا فهو تراب ولا
يقال له حينئذ ثرى» وفيه