الصفحه ٦٤٢ : على أطيعوا الله. (فَإِنْ تَوَلَّوْا
فَإِنَّما عَلَيْهِ ما حُمِّلَ وَعَلَيْكُمْ ما حُمِّلْتُمْ) الفا
الصفحه ٦٥٣ : مرادفه كقعدت جلوسا وفرحت جزلا
ومن عند الله صفة لتحية أو بنفس التحية ومباركة صفة وطيبة صفة أيضا أي يرجى
الصفحه ٦٥٩ :
فَيُنَبِّئُهُمْ بِما عَمِلُوا وَاللهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (٦٤))
اللغة :
(يَتَسَلَّلُونَ) : ينسلون واحدا بعد
الصفحه ٦٦٣ :
سورة الفرقان
مكيّة وآياتها سبع
وسبعون
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ
(تَبارَكَ الَّذِي
الصفحه ٦٦٤ :
صفاته وأفعاله ، ثم ان تبارك فعل ماض جامد لا يتصرف فلا يأتي منه مضارع ولا
أمر ولا اسم فاعل وليس له
الصفحه ٦٦٨ : ونعم وبئس وتبارك
الله ، أو صيغة المضارع مثل يهيط ومعناه يصيح ويفح ، يقال ما زال منذ اليوم يهيط
هيطا وهو
الصفحه ٦٧٧ :
(ثُبُوراً) : هلاكا يقال : ثبره الله : أهلكه هلاكا دائما لا ينتعش
بعده ومن ثم يدعو أهل النار : وا
الصفحه ٦٨٠ :
يزرع ويجوز أن يكون جمع بائر كعائذ وعوذ ، وفي الأساس واللسان والتاج : «فلان
له نوره ، وعليك بوره أي
الصفحه ٧ : ضافه إذا كان له ضيفا وحقيقته من الميل ، يقال
ضاف السهم عن الغرض وأضافه وضيفه جعله ضيفا وهم ضيوف وأضياف
الصفحه ١٨ : هذه الأفعال في موضعه إن شاء الله.
٢ ـ وراء :
هو لفظ يطلق
على الخلف وعلى الأمام ومعناها هنا أمامهم
الصفحه ٢٠ : عَذاباً نُكْراً (٨٧) وَأَمَّا مَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صالِحاً فَلَهُ
جَزاءً الْحُسْنى وَسَنَقُولُ لَهُ مِنْ
الصفحه ٢٣ : الخبر المقدم وهو الجار والمجرور إلى المبتدأ المؤخر وهو الحسنى
والتقدير فالفعلة الحسنى كائنة له من جزا
الصفحه ٣٧ :
الجناس وأقسامه :
الجناس ويقال
له التجنيس والمجانسة والتجانس وكلها ألفاظ مشتقة من الجنس ، وحدّه
الصفحه ٣٨ :
٢ ـ الجناس الملفق :
وحدّه أن يكون
كل من الركنين مركبا من كلمتين كقول بعضهم :
رعى الله
دهرا بكم قد
الصفحه ٣٩ : عبد الله بن المعتز :
زارني والدجى
أحمّ الحواشي
والثريا في
الغرب كالعقود