الصفحه ٩٨ : فاعل كفى التي بمعنى حسب والتي هي فعل لازم نحو كفى
بالله شهيدا ولا تزاد الباء في فاعل كفى التي بمعنى
الصفحه ١٠٣ : لفظا مفعول به منصوب محلا وسبحانه
مفعول مطلق لفعل محذوف. (إِذا قَضى أَمْراً
فَإِنَّما يَقُولُ لَهُ كُنْ
الصفحه ١٠٥ : مِنْ دُونِ اللهِ
وَأَدْعُوا رَبِّي عَسى أَلاَّ أَكُونَ بِدُعاءِ رَبِّي شَقِيًّا (٤٨) فَلَمَّا
الصفحه ١٣٣ : «فَوَ رَبِّكَ
لَنَحْشُرَنَّهُمْ» فن القسم وهو أن يريد المتكلم الحلف على شيء فيحلف بما يكون فيه فخر له
الصفحه ١٤٣ : يعلمون. (وَيَزِيدُ اللهُ
الَّذِينَ اهْتَدَوْا هُدىً) لك أن تجعل الواو استئنافية فتكون الجملة مستأنفة ولك
الصفحه ١٤٧ : المرجل
أزا وأزيزا أي غلا واشتد غليانه حتى سمع له صوت وفي الحديث «فكان له أزيز» وفي
القاموس : وأزّت القدر
الصفحه ١٥٩ :
من الايمان والعمل الصالح على ما وعد الله تعالى أو إلا من اتخذ من الله إذنا فيها
كقوله تعالى : «لا
الصفحه ١٧٠ : أنت
ولما متعلقان باستمع وجملة يوحى صلة ويوحى بالبناء للمجهول. (إِنَّنِي أَنَا اللهُ لا إِلهَ إِلَّا
الصفحه ١٨٠ : ترى أنهم لما سحروا أعين الناس واسترهبوهم بالعصي والحبال لم يجعل
الله للحبال من الفضيلة في إعطا
الصفحه ١٩٠ : . (فَلْيُلْقِهِ الْيَمُّ بِالسَّاحِلِ
يَأْخُذْهُ عَدُوٌّ لِي وَعَدُوٌّ لَهُ) الفاء عاطفة واللام لام الأمر ويلقه
الصفحه ١٩٢ : كانت له قدرا
كما أتى ربه
موسى على قدر
البلاغة :
فنون هذه
الآيات البيانية
الصفحه ٢٠٣ :
الفوائد :
حول «لا يضل ربي ولا ينسى» :
أقرب ما يقال
في نفي الضلال والنسيان عن الله تعالى وهو
الصفحه ٢١٦ : الغلبة ثابتة له من جهة العلو ومعلوم أن الغرض من قوله «الأعلى»
الغلبة إلا أن في الأعلى زيادة وهي كونها
الصفحه ٢١٩ : : لقد ألقوا حبالهم وعصيهم للكفر
والجحود. ثم ألقوا رءوسهم بعد ساعة للشكر والسجود.
(قالَ آمَنْتُمْ لَهُ
الصفحه ٢٣٣ : للانسان تغليبا وتشبيها له بالعاقل كأنه
غاير البقر ولا يقال جسد لغير الإنسان إلا للزعفران ويقال جساد بفتح