الصفحه ٦٢٨ : وهو محض الحقيقة من غير قرينة كقوله
تعالى «أنا أكثر منك مالا وأعز نفرا» وقد تقدم القول فيه.
(وَاللهُ
الصفحه ٦٣٦ : مشيا على سبيل الاستعارة
المكنية كما قالوا في الأمر المستمر : قد مشى هذا الأمر ، ويقال فلان لا يتمشى له
الصفحه ٦٤١ :
مالك : «وفي جميعها توسط الخبر أجز» قال الله تعالى «وكان حقا علينا نصر
المؤمنين» فحقا خبر كان مقدم
الصفحه ٦٤٤ :
وسلم «الخلافة بعدي ثلاثون سنة ثم يملك الله من يشاء فتصير ملكا ثم تصير
بزّيزى قطع سبيل وسفك دما
الصفحه ٦٥٠ : استئذانا كاستئذان الذين
من قبلهم والذين فاعل ومن قبلهم متعلقان بالصلة. (كَذلِكَ يُبَيِّنُ
اللهُ لَكُمْ
الصفحه ٦٧٥ : » ٢ ـ يكونان ماضيين نحو «وإن عدتم عدنا».
٣ ـ يكونان
مختلفين ماضيا فمضارعا نحو «من كان يريد حرث الآخرة نزد له
الصفحه ٦٨٥ :
وما أرسلنا قبلك أحدا من المرسلين ، ونحوه قوله تعالى «وَما مِنَّا إِلَّا
لَهُ مَقامٌ مَعْلُومٌ» على
الصفحه ١٣ : وأخبار ذلك مشهورة والسيف يقال له «يماني» في نسبته الى اليمن ومراد المتنبي
من هذا البيت أن شبيبا لما قتل
الصفحه ٢١ : حمئة فقال معاوية لعبد الله ابن عمر كيف تقرأ؟ قال :
كما يقرأ أمير المؤمنين ثم وجه الى كعب الأحبار كيف
الصفحه ٣٦ : أنواع الاستعارة فإن
أصل الموج تحريك المياه فاستعير لحركة يأجوج ومأجوج لاشتراك المستعار والمستعار له
في
الصفحه ٤٧ : الفقير فيما مضى تجدد له الغنى
وكذا المعدوم موجود إذ الوصف العنواني لا يشترط وجوده دائما بل يكفي وجوده في
الصفحه ٥٤ : مستتر أي ذكر الله رحمة عبده زكريا وعبده مفعول به لرحمة وزكريا بدل من
عبده أو عطف بيان له. (إِذْ نادى
الصفحه ٥٨ : العمل فيأتي في صلب الكلام بما يخلصه من ذلك كله وقد تقدمت
أمثلة عديدة منه كما ستأتي له نظائر مشبهة وهو
الصفحه ٧٠ : واقف هناك أي حين وقوفي بها وفيه إشعار بأنه كان وافقا يترقب رؤيتها فلما رأته
قالت له : حنان أي أمري حنان
الصفحه ٧١ : بلغت من الكبر جملة حالية
أيضا ومن الكبر متعلقان ببلغت أو بمحذوف حال من عتيا لأنه كان صفة له وتقدم عليه