الصفحه ٤٦٧ : . (فَتُخْبِتَ لَهُ قُلُوبُهُمْ وَإِنَّ
اللهَ لَهادِ الَّذِينَ آمَنُوا إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) فتخبت عطف على
الصفحه ٤٧٥ : الْإِنْسانَ لَكَفُورٌ) الواو استئنافية والجملة مستأنفة مسوقة لنهي رسول الله
صلى الله عليه وسلم عن الالتفات الى
الصفحه ٥٣٩ : وفيه
نظر الى أن المعنى من له ما ذكر والتقدير في الأولى قل من له السموات السبع وفي
الثاني قل من له ملكوت
الصفحه ٥٥٦ :
سورة النّور
مدنيّة وآياتها اربع
وستّون
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(سُورَةٌ
الصفحه ٥٦٩ :
والخطاب هنا للنبي صلى الله عليه وسلم وأبي بكر وعائشة وصفوان تسلية لهم ،
وستأتي قصة الافك في باب
الصفحه ٥٧٦ : . (فَأُولئِكَ عِنْدَ
اللهِ هُمُ الْكاذِبُونَ) الفاء رابطة وأولئك مبتدأ وعند الله متعلقان بمحذوف حال
أي في حكمه
الصفحه ٥٧٨ : مقالة الناس؟ قالت له : لو كنت بدل صفوان أكنت تخون في حرمة
رسول الله صلى الله عليه وسلم سوءا؟ قال : لا
الصفحه ٥٧٩ : أخيه ولا مؤمنة على أختها قول عائب ولا طاعن ، وهذا ما
فعله النبي صلى الله عليه وسلم وكان جديرا بالآخرين
الصفحه ٥٨٣ : طيب الله جنيها
وطهرها من كل
شين و
باطل فإن كان
ما بلغت عني قلته
الصفحه ٥٨٧ : نظائر. (يَوْمَئِذٍ يُوَفِّيهِمُ اللهُ
دِينَهُمُ الْحَقَّ) الظرف متعلق بيعملون أو بيوفيهم وقد تقدم البحث
الصفحه ٥٨٩ : لَكُمُ
ارْجِعُوا فَارْجِعُوا هُوَ أَزْكى لَكُمْ وَاللهُ بِما تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ) الواو عاطفة وإن شرطية
الصفحه ٦٠٠ : ، وكتب الله الأجل والرزق وكتب على عباده الطاعة وعلى نفسه الرحمة وهذا
كتاب الله : قدره ، قال الجعدي
الصفحه ٦٠٨ :
التعليل والهاء مفعول به أول والله فاعل وأحسن مفعول به ثان وما مضاف اليه وجملة
عملوا صلة ويزيدهم عطف على
الصفحه ٦١٨ : جواب شرط غير جازم. (وَمَنْ لَمْ يَجْعَلِ اللهُ لَهُ نُوراً
فَما لَهُ مِنْ نُورٍ) الواو استئنافية ومن
الصفحه ٦٢٣ : عطف على صلاته والله مبتدأ وعليم خبر وبما متعلقان بعليم
وجملة يفعلون صلة ما.
(وَلِلَّهِ مُلْكُ