الصفحه ٦٤٣ :
مفعول وعد أي وعدهم الله ذلك في حال عبادتهم وإخلاصهم فمحلها النصب أو حال من
مفعول ليستخلفنهم. وجملة لا
الصفحه ٦٤٨ : قَبْلِهِمْ كَذلِكَ يُبَيِّنُ اللهُ لَكُمْ آياتِهِ وَاللهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ
(٥٩) وَالْقَواعِدُ مِنَ النِّسا
الصفحه ٦٥٢ : كلام مستأنف لتقرير إباحة ما
حرموه على أنفسهم ففي القرطبي «انه لما أنزل الله «يا أيها الذين آمنوا لا
الصفحه ٦٥٨ : بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَإِذا كانُوا مَعَهُ عَلى
أَمْرٍ جامِعٍ لَمْ يَذْهَبُوا حَتَّى يَسْتَأْذِنُوهُ إِنَّ
الصفحه ٥٦ : به ثان لا جعله.
وقد استشكل
بعضهم جملة يرثني صفة بناء على أن نبي الله يحيى مات قبل والده بأن دعا
الصفحه ٧٣ : الله عز وجل بوقوعه ولا يجوز لأحد
بله النبي النطق بما لا يسوغ أو بما في ظاهره الإيهام فجاء الكلام موجزا
الصفحه ٨٨ : الجملة في الزمن الماضي من غير تعرض للانقطاع
كقوله تعالى : «وَكانَ
اللهُ غَفُوراً رَحِيماً»
وقد نشب بين
الصفحه ١٠٢ :
يَتَّخِذَ مِنْ وَلَدٍ سُبْحانَهُ إِذا قَضى أَمْراً فَإِنَّما يَقُولُ لَهُ كُنْ
فَيَكُونُ (٣٥) وَإِنَّ اللهَ
الصفحه ١٢٧ :
بقايا شريعته والوارث الباقي من أسماء الله تعالى أي الباقي بعد فناء خلقه
وهو في الشرع انتقال مال
الصفحه ١٢٨ : بالنقل
فيقال ملك.
(لَهُ ما بَيْنَ
أَيْدِينا وَما خَلْفَنا وَما بَيْنَ ذلِكَ) له خبر مقدم وما موصول
الصفحه ١٤٩ :
(كَلَّا سَنَكْتُبُ ما
يَقُولُ وَنَمُدُّ لَهُ مِنَ الْعَذابِ مَدًّا) كلا حرف ردع وزجر وفيها أقوال
الصفحه ١٦١ :
سورة طه
مكيّة وآياتها خمس
وثلاثون ومائة
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(طه (١) ما
الصفحه ١٦٤ : ضمير أنزلنا لله وضمير لتشقى
للنبي فلم يتحد الفاعل واتحد في تذكرة لأن المذكر هو الله تعالى وهو المنزل
الصفحه ١٧٩ :
في عصاه فلا يعتريه شك إذا قلبها الله ثعبانا بل يعرف أن ذلك كائن بقدرة
الله وانه هين عليه يسير
الصفحه ١٩٨ :
إذ هو عالم بالعواقب والمغاب وعن سيبويه «كل ما ورد في القرآن من لعل وعسى
فهو من الله واجب» وهذا