الصفحه ٤١٩ : بمحذوف حال من الضمير المستكن في
الطيب وهدوا الى صراط الحميد عطف على الجملة السابقة أي الى طريق الله
الصفحه ٤٢٨ : وسيأتي بحثهما في باب الفوائد. (وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللهِ فَكَأَنَّما
خَرَّ مِنَ السَّماءِ فَتَخْطَفُهُ
الصفحه ٤٣٣ : أي الراضي بما قسم له يقال قنع يقنع
من باب تعب تعبا قنعا وقناعة وقنعانا :رضي بما قسم له يقال قنع يقنع
الصفحه ٤٥١ :
تروّح به النفس ويزجى بها الفراغ والناس بطبعهم ميالون الى كل غريب وهذه هي
الاسطورة : لما رأى رسول الله
الصفحه ٤٥٥ :
ذلك بحفظه صلى الله عليه وسلم فجرى على لسانه سهوا. وقد رد القاضي عياض ذلك
فأجاد.
وقيل : لعله
قال
الصفحه ٤٥٩ : ابن
حجر يغفرها الله له. وقد استغل بروكلمان المستشرق الألماني الشهير هذه الرواية
فنقلها بأمانة واعتبرها
الصفحه ٤٧٣ :
ابن معونة العكلي يصف حاله مع أشد نازلة في قصة جرت له مع الحجاج بن يوسف :
يسمو
بناظرتين
الصفحه ٥٠٥ : قومه متعلقان بأرسلنا. (فَقالَ يا قَوْمِ
اعْبُدُوا اللهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ أَفَلا تَتَّقُونَ
الصفحه ٥٤٠ :
(مَا اتَّخَذَ اللهُ
مِنْ وَلَدٍ وَما كانَ مَعَهُ مِنْ إِلهٍ) ما نافية واتخذ الله فعل وفاعل ومن حرف
الصفحه ٥٤٧ : إن الإطلاق المذكور من قبيل الاستعارة وان أجزاء الكلام لمّا ارتبط
بعضها ببعض حصلت له بذلك وحدة فشابه
الصفحه ٥٥٨ : رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللهِ) الواو عاطفة ولا ناهية وتأخذكم فعل مضارع مجزوم بلا
الناهية والفاعل مستتر تقديره
الصفحه ٦١٥ : الظَّمْآنُ ماءً حَتَّى إِذا
جاءَهُ لَمْ يَجِدْهُ شَيْئاً وَوَجَدَ اللهَ عِنْدَهُ فَوَفَّاهُ حِسابَهُ
وَاللهُ
الصفحه ٦١٧ : هنا بمعنى ما قدّره وظنّه فهي
مفعول به ثان ليجده وسيأتي مزيد بحث عنها في باب البلاغة. (وَوَجَدَ اللهَ
الصفحه ٦٢٢ :
اللهَ يُسَبِّحُ لَهُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) كلام مستأنف مسوق لتقرير هذه الحقيقة ، فالهمزة
الصفحه ٦٢٥ :
اللهُ
اللَّيْلَ وَالنَّهارَ إِنَّ فِي ذلِكَ لَعِبْرَةً لِأُولِي الْأَبْصارِ) الجملة صفة لبرد ويكاد